حائطيات طالب المقعد الأخير 27
١٤ آذار (مارس) ٢٠١٤،
بقلم نوزاد جعدان جعدان
بلى. التراب المهذب اقتنع أن يصبح طيناً
لم يجدِ الصمت
استجدى وقاحة المطر
وحل .. وحل !
الكثير من الفساتين البيضاء تمر من هذا الطريق دون وجل
بل.. البط ما زال يسبح داخلك
وذلك القادم كسرب بجع سنقول له: جفّت بحيراتنا، ارحل أيها الوجع