الرّحيل..
٣ آذار (مارس) ٢٠١٣،
بقلم أنمار رحمة الله
سأحملُ جُرْفي ومائي على كَتِفي وأرجعُ من حيث نبعتُ سأجمعُ نجماتي واطوي سمائي واحزم حقيبة سوادي وأعودُ إلى مجرَّتي ... بعد أن أتعبني احتدامُ الكواكبِ الخافتة اكتفائي بالرحيل.. ليسَ عنواناً للهروب.. (…)