وأبحث عن مدخل ٍ ضائع ٍ للقصيدة!
١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣،
بقلم لطفي خلف
أتوق ُ إلى دفتر ِ الشّعر ِ حين تراودني خاطرة ْ أغذُّ الخطى نحو فوضى الرّفوفِ لأقتَنصَ الفكرةَ العابرة ْ *** أحاول أن أستعيدَ الذي كانَ لكن جيشَ همومي يمدّ لفكري يداً غادرة ْ *** أسافرُ وحدي شريدا (…)