وَطَنِي القَصِيْدَةُ
٦ آب (أغسطس) ٢٠١٢،
بقلم ياسر عمر عبد الفتاح
حَلِّقْ كَأَلْوَانِ الحَيَاةِ الزَاْهِيَةْ
وَاْركُضْ عَلَى سُحُبِ السّمَاءِ الدَّانِيَةْ
غَرِّدْ كَعُصْفُورِ الصَّبَاحِ مُغَنيّاً
وَطَنِي القَصِيْدَةُ وَالعُرُوْبَةُ قَافِيَةْ
نَادَيْتُ بَيْنَ رَصَاصَتِيْنِ وَمِدْفَعٍ