إنِّي أحبُّك ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم بدعي محمد عبد الوهاب لستُ أحبك. إنَّما أعشق كلَّ مكانٍ يفوح عطراً من عطرِِك.. وأنقـِّب في ذرات هواءِ علي أنفاسٍ أو شيئ يخصِّك.. وأبحث في كُتب العشاق حتي أعلم شفرة عشقك.. فأكملت الأرقام فكانت شفرة قلبي ليستْ قلْبك.. (…)
المائدة ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم خالد صبر سالم دعـوتـِنــي لِـمـرّةٍ واحــدهْ وقدْ تجلـّى الذوقُ فـي المائـدهْ كانَ الهـوى ما بينـَنــا مَوْقـِـداً يمشــي علـى أوقـاتِنـا الباردهْ والشـمعُ قـدْ أرْقـصَ أضواءَهُ فـي الليلةِ (…)
هابيل يخاطبكم ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم بوعلام دخيسي هابيل يخاطبكمْ ودمي المسفوكُ على مُزَعِي يتوعدكمْ هابيل مُصِرّ ٌ أن ينشرها أخبارا تحكي غلظتكم وتــُنـَفــِّرُ منكمْ لونَ الشمس و تمزق ليلتكم هابيل بريئ من دين الموت وسيفتح في أقصى القرية مدرسة (…)
استجواب ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم محمود محمد أسد تقولُ: أراكَ كالضّيفِ الغريبِ وأنت السّيفُ لليومِ العصيبِ تُحلِّقُ في فضاءِ الشّعرِ رحباً لتزرعَ أمنيا تٍ في القلوب
انسحاب هادىء! ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال اعذريني و لقد فشلتِ في قراءة الأيام في ضوء انفجاراتي الهادئة و اعتمدتِ على طيبةِ قلبي و بأنني لا أرد طالبة لبوحي صادقة كانت أم خاطئة سامحيني.. لم تعرفي كيف الهمسات تفسر خفقة المعنى الجميل (…)
لقد أرجعتني طفلة ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم لورين القادري كنت أظنّ أنّي في عيدي الخمسين سأكتب قصيدة عن خريف العمر وعن الحطبات والجفنات في الكروم....لكنّ شمس الطفولة أشرقت في داخلي فجأة فكتبت هذه القصيدة.... لقد أرجعتني طفلهْ ألا تدري؟ رميتُ بكومِ (…)
اِعتراف قبل التحقيق ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم إياس يوسف ناصر عندي سلاحٌ قد ورثتُهُ عن أبي وجعلتُ أَضربُ فيهِ غزوَ الأجنبي! منذُ الطفولةِ... قد حملتُهُ عاشقًا للأرضِ... للوطنِ الكبيرِ اليَعرُبي وجعلتُ فيهِ أَشُمُّ عطرَ بلادِنا وترابِنا... وجبينَ جدّي (…)