إني أحبك كي أكون ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو من قمقمي فتحتْ شبابيك الكلام ْ. وتكاثرت فوق السحاب فراشة ٌ خرجتْ من القمر البهيّ هوتْ هنا , قالت: أحبك أنت سيّدة الأنام ْ. من يومها سرقتْ طقوس الحلم ِ طارت نسمة من لفظتي والعين ساهرة كجرح ٍ لا (…)
زمان ضنين ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ذكرى لعيبي ١ كم ستبكي ستذرف دمع الكلام الجميل وتصغي الى أبدٍ لن يجيء بأغنية أو مواويل طيف عليل فهل يفقه العاشقون بأنك صنوي وأنك تأبى التآلف تأبى التصالح تأبى التراجع تأبى المنون وتأبى الوقوف على شرفة الأسئلة (…)
نوافذ لهم ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم معتز محمد أبو شقير ١ سيان عندي يابن لافي أن أجرجر هامتي بين المقاهي أوعلى حد العتاب لكنني إن كنت يوما قد ذرفت بلابلي فلأنه طال الغياب... ٢ هو (…)
وقفة على ضريح المعري ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ماجد الراوي مَرَرْتُ بهِ والغَيثُ يَسْقي ضَريحَهُ بِيَومٍ بهِ صَوتُ الرُّعُودِ نَحِيبُ وأمْسى وَمِيضُ البَرقِ يَنعاهُ في العُلا ويَبكي عليهِ والسَّحابُ يُجِيبُ
نهد ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أنس الحجار حلوٌ ومرٌّ وفيه النارُ تشتعلُ يا نهدَها تاهتِ الآهاتُ والقبلُ خلفَ الرداءِ نسجتَ الحبّ أحجيةً ما حلّها اليأسُ لا ما حلّها الأملُ يا نهدُ كيفَ غزلتَ النورَ من حَلَكٍ كالبدرِ تحتَ ظلامَ الليلِ يكتملُ؟
لَا تَكُنْ ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تَكُنْ يَوْماً جَهُولاً في حَيَاةٍ لا تَطُولُ واتَّبِعْ حُسْنَ النَّوَايَا إنَّ دُنْيَانَا تَزُولُ
أجنحة الياسمين ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم لطفي زغلول يُسافِرُ بي عَبقُ الياسمينِ يشقُّ عُبابَ المَدى في ثَوانِ إلى ما وراءَ حُدودِ زَماني وأبعدَ من خَلجاتِ مَكاني