لمبادا
٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩،
بقلم عمر حكمت الخولي
دُقَّ النَّاقُوْسُ كَمَا وَطَنِي
كَيْ يُعْلِنَ أَنِّي مُخْتَلِفٌ عَنْ كُلِّ حَبِيْبٍ في زَمَنِي
عَنْ كُلِّ عَشِيْقٍ لا يَرْجُو قُبْلَةَ حَسْنَاءَ تُنَادِيْهِ
لِيُحِيْلَ الْكَوْنَ إِلى نِصْفَينْ!
دُقَّ النَّاقُوْسُ لِيُعْلِنَ أَنِّي آنِسَتِي