لقاء مع الكاتب فتحي فوراني
٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢لم أنم تلك الليلة ولم أعرف بما أحلم من شدة الغبطة. نشأت بين المثقفين والأدباء الذين حولوا محلقة والدي في الناصرة لصالون أدبي. سمعت أحاديث المخاتير وكبار السن فتعلمت منهم الحكمة. سكن محمود درويش في شقة مقابل بيتنا في عباس حيفا. أواخر (...)