في سابقة نادرة الحجم
٣٠ أيلول (سبتمبر)،
بقلم مصطفى معروفي
نامَ ولم يتفرس في الحائطِ وأفاق على شوشرةٍ تسْبح فيها الغرفةُ لكنّ الدولابَ مضى يرثي حالتها منذ طلوع الفجر... أنا جهة ثانيةٌ للأرض أراني للطير مدارا ولشرعتها مأوى أدرك حقا أني من علمها الرقص ونادى (…)