الطفل ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو اقذفْ طيـّارتك الحمراء غدُ الحلـْم لنا وفضاء الطير لنا ودماء الأرض لنا
مــتــى؟! ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو متى تفهمينْ؟! بأنـّي أحبّك فوق التصوّر فوق اليقينْ. متى تعرفينْ؟! بأنـّك هذا المدى والحنينْ. وأنـّك أكبر حلم ٍ، وأعمق حلم ٍ، وأروع حلم ٍ، وأنـّك من جسدي تولدينْ. متى تشعرينْ؟! (…)
أحنُّ إليك ٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحنُّ إليك، وأعلم أنـّي أصارع فيك المحالْ. وأنـّك رسم ٌ يفوق الخيالْ. وحلمٌ بعيدُ المنالْ. وقلبي تسمّر في الحزن قبل البداية، أشقى حياتي جدلْ.
الرقـــم ٢٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو هادراً يقطع أبعاد المدى صوتاً وليداً من ألمْ. ساحراً يخترق العين سوادياً نجيعيّاً سؤالاً قد كتمْ. يكمل الحرف اقتناصاًمن جحودٍ يزرع الحلم على أغلفة ٍ ينجب أطفال العدم ْ. آدميّاً مبحراً في زمن (…)
أنا وأنت ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أفتّش في مفردات المحبّة عن وجهك المتلألأ كالنجم ِ أسرق نوراً أصوّر روحي تقوم على ومضات ٍ على الانفراجْ. فأيقنت أني أحبّك هل تدركين؟ أسطّر ملحمة ً فوضويّ أنا أغفر القتل ولا أغفر الصمت في محفل الحسن (…)
إشكالية ُوجود ٍ ١٥ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو عانقيني، وانشري في جسدي نوراً وشمســــــا. قدْ عرفتُ الحب إيماناً وإصراراً وحدســــــــا. رغم بعد الجســــــدين، القرب روحٌ وانصهارٌ وشعوري بامتلاك ٍ لكياني ليس لمســـــــــــــا. أحيطيني بحـروف ٍ،لـغـتـــي هاربــــة ٌ مــــن وجعي، أكثر ما يؤلمني للقلب أقســــــــــــــى.
عصيّة الحبِّ ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو كل الحماقات التي قد راودتني أنت منبعها، وكل خرافة ٍ بين الحقيقة والخيالْ. ذهب الصدور(متختخٌ)، وعلى الصدور سبائك النسيان تفرم ما يقالْ. إني أحبك في غياب الحظ ِّ،
عــزف ٌ ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو عَزَفَ الليلُ عن الحلم ِ عزوف َالصفو عن نفس ٍتهادتْ ثكلتْ حتى المللْ. كافتراق الجسم للروح بإعلان الأجلْ. عزف الصبر عن الوجد، فأيقنت بأني تائه ٌ حتى الثملْ. عزف الغدر نشيدي، وبكى أطلال روحي، كالصبا (…)
حكاية القدس ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ســــردُ الحكاية ِ للتعلـّم ِيقنـــع ُ فصلُ النهاية ِفي الرواية ِيشــــبع ُ. كانتْ حبيبتنا فصارتْ عمرنا كانتْ أمومتـنا فصارتْ ترضـعُ. وبها ســــتكتملُ المشاهدُ أنـّها (…)
إني أحبك كي أكون ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو من قمقمي فتحتْ شبابيك الكلام ْ. وتكاثرت فوق السحاب فراشة ٌ خرجتْ من القمر البهيّ هوتْ هنا , قالت: أحبك أنت سيّدة الأنام ْ. من يومها سرقتْ طقوس الحلم ِ طارت نسمة من لفظتي والعين ساهرة كجرح ٍ لا (…)