لوحة ٌ لمْ تكتملْ ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو خجولاً يجيء ُالنهار ويهرب منـّي. وتبقى بعزلة ِشيء ٍ يدايَ سلاماً إلى من تسابقُ صوتَ الرياح ِ وتدركُ هزَّ صدايَ خجولاً يجيء ُالشعورْ.
الهارب ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو – ١- هاربٌ من زمن ِالخوف ِ، ومن أجزاء ِموتي، وصراخ ِالأبرياءْ. من نشيج ِالدم ِ فوق الأرض ِ، من رقصة ِ سكـّين ٍعلى رقبة ِأمّي، هاربٌ من دمِنا المهتوك ِفي كلِّ الثواني، هاربٌ أسبحُ في بحر (…)
انتقام ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو تعبرين الزمن الآتي انتقاماً من خلالي. تصعدين الشمس والأقمار من هزل انكساري ،من خرافات ضلالي. وأنا المسلوب فيك، الخوف والسحر،ووهم العشق يرويه اعتقالي. تركبين الجرح، تمضين بدون الحسّ، فوق الدم نيران (…)
إلى غاضبة ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أرجوك سيدتي أنا وجعٌ يخاف ظهوره، لا تدخليني في متاهات السؤال وسرّه فأنا أعيش حياة معمعة النفقْ. أنا فاشلٌ في ضحكتي في قصّتي في موعدي، أنا هذه الأوجاع رائعتي، خذيني منهكاً، أمحو الفصول، أطير في (…)
جدل ٌ ما ... ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ليس غيري كان ضدّي. إنـّما في الموت وحدي. هل أرى من عاش بعدي؟! كيف أرضى القتل في أحلام مهدي. أهي الرؤية لا تحتاج للقول بأنـّي، أرسم الصبر صباحا ً فوق لحدي. لست أخشى، إنّ خوفي ليس مجدي. أستطيع القول (…)
في فسحة الأمل ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا ميسون تعالي يا ميسونْ. قدْ حان قطاف الليمونْ. جاءتْ عصفورتنا لتعشعش في عينيك، تكلـّم صمت ٌ، أيغيب سكونْ.؟! وبلادي قطعة حلم ٍ راقدة ٌ بضميري، شامخة ٌ بعيونْ. متعبة ٌ أوقاتي، فشتائي يمضي، لم (…)
أعيديني ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أعيديني إلى وجعي فذاكرتي مغلـّفة ٌ بنيسان ِ. دعي الليمون ينداح الفصول أنا وآخر رغبة في نظرتي أمل وآمالي تفيض بدفق أشجان ِ. تربع فوق أخيلتي شذاك وطاف في ورقي المدى وطيوف ألوان ِ. أعود إليك تمشي (…)
معمعة ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو وسط الدهشة ألقي قبلتي في الأرض ألقي قمرا جوف السلالْ. أترى يعرفني الحبّ؟ أكان الحجم مسموحا لكل الاحتمالات فغاب الجدل الآخر، غاب الصوت حتى نقص السرد احتمالْ. وسط الخوف أراك النور، ينساب بصدري، عجبا (…)
حماقة ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو وحماقة أخرى تضاف إلى حماقاتي العبيطة, هل أحبك؟ هل أحبك ؟ لا جوابْ وهواجسٌ في داخلي رسمت كأشباح تقاوم حبك الصعب السكين، وتشغل الوجدان، قمْ من نومك المخدوع، من ركن الضبابْ وغرائبٌ في صيحة ما، قالت (…)
احتضار ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ياعطر الليمون أنا جسدٌ يملؤه البطلانْ. روحي هاربة نفسي ضائعة والإحساس طواه النسيانْ. عيني راقدة كلماتي فارغة زمني عدمٌ ثوبي من مملكة الحرمان ْ . يا عطشاً للمطر المتدفّق هذي الصحراء فؤادي سوداء بلا (…)