
أسْتَبيحُ للوردِ أنفاسي

الأناملُ تترقرقُ على حافّةِ الموج تنزاح عن الشِّفاهِ النَّضِرةْ… حيثُ اللغةُ تعيش في فضائكَ الأخضر حيثُ الفراشاتُ المستلقيةُ على براعمِ الشُّرودِ تنسجُ ملامحَها الجامحةَ كي تستبقَ طيرانَها الصاخبَ إليكْ... هناكَ تألّقتْ نجمةُ روحي الكونيّة اقتطفتُها من شفتيكَ (...)