صناعة الثقافة وفلسفة البناء الاجتماعي ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» صِناعةُ الثقافةِ انعكاسٌ لفلسفةِ البناءِ الاجتماعي التي تُفَسِّر مصادرَ المعرفةِ، وتُوَظِّفها في السُّلوكِ الحياتي والتاريخِ الشخصي والوَعْيِ الجَمَاعي، مِن أجل تَكوين أفكار إبداعيَّة تَمتاز (…)
الحراك الاجتماعي والوجود والوعي والتاريخ ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الحَرَاكُ الاجتماعي هو النَّوَاةُ المركزية لوجود الإنسان، التي تُمثِّل منظومةً معرفيةً قائمةً على العقلانيةِ والوَعْيِ بالتَّغَيُّرات الجَذرية في الواقع المُعاش، وتحقيقِ مصالح المُجتمع (…)
التفكير والسلوك والتأويل اللغوي لأحداث التاريخ ١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» التَّحَوُّلاتُ في التفكيرِ والسُّلوكِ مُرتبطةٌ بطريقةِ التأويل اللغوي لأحداث التاريخ، وزاويةِ الرُّؤية للجَوْهَر الإنساني في البناء الاجتماعي، وأُسلوبِ التعامل مع مصادر المعرفة كَمًّا (…)
الجوهر التاريخي للفرد والكينونة الحضارية للمجتمع ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» التَّصَوُّرُ الإنساني عن الجَوْهَرِ التاريخي للفرد، والتحليلُ اللغوي للكَينونة الحضارية للمُجتمع، يُمثِّلان مَرجعًا أساسيًّا في مصادر المعرفة التي تتغلغل في التجاربِ الحياتية والظواهرِ (…)
البناء الاجتماعي والبنى الوظيفية والوعي الحقيقي ١٩ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» قواعدُ البناءِ الاجتماعي تمتاز بِقُدرتها على تجاوزِ ذاتها، وتوليدِ الظواهر الثقافية في عَالَمٍ شديدِ التعقيد ودائمِ التَّغَيُّر. وكُلَّما تَجَدَّدَتْ هذه القُدرةُ في صَيرورةِ التاريخ، (…)
البناء الاجتماعي والعقل الجمعي وتحرير الإنسان ١٢ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الأنساقُ الفلسفية في البناء الاجتماعي نابعةٌ مِن الهُوِيَّة الوُجودية للفرد في رحلة بَحْثِه عن ذاته وحياته. ورحلةُ البحثِ لَيْسَتْ انتقالًا ميكانيكيًّا في الزمان والمكان، بَلْ هي انتقالٌ (…)
فلسفة اللغة وتحرير الفعل الاجتماعي ٥ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الفِعْلُ الاجتماعي _ على الصعيدَيْن التاريخي والرمزي _ يُمثِّل توليدًا مُستمرًّا للفِكْرِ والشُّعورِ، وهذا يُؤَدِّي إلى صناعةِ إطار مرجعي يَشتملُ على تفاعلات اللغة معَ شخصية الفرد الإنسانية، (…)
اللغة والعقل الجمعي في فلسفة حركة التاريخ ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الرَّمزيةُ اللغوية في العلاقاتِ الاجتماعية تُمثِّل شبكةً مِن الأفكارِ الإبداعية والتجاربِ الوجودية والظواهرِ الثقافية،وهذه الشبكةُ تُسَاهِم في إعادةِ تعريف مصادر الوَعْي في حقول المعرفة، (…)
الوجود والثقافة والمعرفة ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الرابطةُ الوجوديةُ بين الظواهرِ الثقافية ومصادرِ المعرفة تُمثِّل منظومةً اجتماعية حاضنة للتفاعلات الرمزية المُسيطرة على علاقة الفرد بِنَفْسِه وبيئته ومُجتمعه. والتفاعلاتُ الرمزيةُ جَوْهَرٌ (…)
تحولات المعنى الوجودي في أنساق الحياة ١١ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» اكتشافُ المعنى الوجودي في العلاقات الاجتماعية يحتاج إلى تكوين آلِيَّات لُغوية لتحليلِ بُنية التاريخ، ونَقْلِها مِن الإطار الزمني التجريدي إلى المنهج المعرفي التوليدي، لأنَّ الزمن لَيس (…)