لا أومنُ بالأمسياتِ التكريميَّة التي تقام محليًّا ١ آذار (مارس)، بقلم حاتم جوعية لماذا أنا أرفض أن تُقامَ لي أمسيات تكريمة تقديرًا لمكانتي ومنزلتي الأدبية والثقافية واحتفاءً بإصداراتي الإبداعية من قبل بعض المنتديات والأطر المحليةَّ التي تدَّعي خدمة الثقافة والادب) أنا لا (…)
تصنيفُ وإدراجُ مستوى الشّعراءِ في أربع مراتب ٢٤ شباط (فبراير)، بقلم حاتم جوعية لقد صدق أحدُ الأدباء والنقاد القدامى عندما وَضعَ الشعراء في أربع مراتب ودرجات حيث قال: (هنالكَ شاعرٌ يَجري ولا يُجرَى مَعَهْ وشاعرٌ يخوضُ وسطَ المَعْمَعَهْ وشاعرٌ تتمنَّى أن لا تسمَعَهْ وشاعرٌ (…)
من بعدِهَا القلبِ لا يصبُو إلى أحَدِ ١ شباط (فبراير)، بقلم حاتم جوعية (لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحةِ أحدِ الأصدقاء في الفيسبوك: (ملأتُ من حُسنِهَا عيني فما نظرَتْ من بعدِ رُؤيَتِهَا يومًا إلى أحَدِ) قنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا (…)
الجَهْلُ مَا مَاتَ ١٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبتني هذه الجملة المَنشُورةُ على صفحةِ أحد الأصدقاء في الفيسبوك: ((ماتَ أبو جَهل فعاشِ الجهلُ يتيمًا حتى تبنَّاهُ سفهاءُهذا الزّمان))، فأوحَتْ لي بكتابة هذه الأبيات الشعرية ارتجالا: (…)
يَسُوعُ فادِي البَشَر ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة نظمتها بمناسبة عبد الميلاد المجيد") إلهَ السَّلامِ فَدَيْتَ البَشَرْ بعيدِكَ يفرَحُ حتى الحَجَرْ فأنتَ المَلاذُ وفيكِ المَآلُ وأنتَ المَحَبَّةُ، أنتَ الوَطرْ وَلولاكَ ما كانَ في (…)
أمُّ اللغاتِ ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية بمناسبة يوم اللغة العربيَّة لقد أعجبني هذا البيت من الشعر لأمير الشعراء أحمد شوقي في اللغة العربية وجمالها: (إنَّ الذي ملأَ اللغاتِ محاسنًا جعلَ الجمالَ وَسرَّهُ في الضَّادِ) فنظمتُ أنا هذه (…)
سِرُّ الوجُودِ عُيونُهَا الخَضْرَاءُ ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية – قصيدة كتبتها لابنة أخي أصالة بمناسبة عيد ميلادها (١١ // ١٢) وعقبال ١٢٠ سنة - هذي أصالةُ إنَّها شقراءُ فيها التألُّقُ دائمًا وَسَناءُ وتظلُّ أجمَلَ من "أليسَا" ثمَّ "نانْسِي عَجرَمٍ" .. ما (…)
عُرْسُ الشَّهَادَةِ والفِدَاءِ ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية في الذكرى السنويَّة على مجزرة "كفر قاسم" الحقُّ يُؤخذُ لا يَضِيعُ هَبَاءَ والفجرُ يَسطعُ يطرُدُ الظلمَاءَ هذي بلادي فجرُنا ومآلنا وَجَنانُ شعبي لم يزلْ مِعطاءَ وترابُ أرضي من نجيعي مُخْصِبٌ (…)
الشاعر والكاتب الحقيقي ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية إن الشاعر والكاتب الحقيقي المبدع يُقيَّمُ ويقاسُ من خلال مستوى كتاباته الإبداعية وليس لأيِّ إطار ومنتدى وجسم ثقافي ينتمي أو لأي اتحاد كتاب هو منتسب.. أو إلى كم تكريم وأمسية وإشهار لكتاب وإصدار (…)
أزمةُ الفن والأدب المحلي ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية الفنانون الحقيقيون محليا والذين عندهم مواهب وقدرات فنية رهيبة وهائلة وبإمكانهم ان يكونوا نجوما عالميين لا يعملون إطلاقا في مجال الدراما والتمثيل. وأما الأشخاص الذين لا توجد عندهم أيةُ موهبةٍ (…)