وغرقتُ في المرايا ٣٠ أيلول (سبتمبر)، بقلم خالد زغريت أكان غامضاَ بياضُ أغنياتي في طلولكْ أم كان أسوداً حمامي في أفولكْ كما تشائينَ البحارُ ما يخلّف الصدى مني ومنكِ في جدارٍ حاسدٍ أَلشامُ شيءٌ من طيوفي والورى أشياءُ من ذهولكْ لكن .. تُرى مَنْ (…)
ما منْ شواذ في تفاصيل القاعدة ٢١ أيلول (سبتمبر)، بقلم خالد زغريت عتبة: الشرفاء .. حين أرى الظّلم في هذا العالم أسلي نفسي بالتفكير في أنّ هناك جنهم تنتظر الظالمين ...... أعطني قليلاً من الشّرفاء وأنا أحطم لك جيشاً من اللصوص و المفسدين والعملاء ...... جان جاك (…)
أغاني تفَّاحة تتقطَّعُ فيها الجذور ١٥ أيلول (سبتمبر)، بقلم خالد زغريت عتبة: ..... (بِروحي مَن تَذوبُ عَلَيهِ روحي وَذُق ياقَلبُ ما صَنَعَت يَداكا لَعَمري كُنتَ عَن هَذا غَنِيّاً وَلَم تَعرِف ضَلالَكَ مِن هُداكا فَلا وَاللَهِ ماحاوَلتَ عُذراً فَكُلُّ الناسِ (…)
خالد زغريت ٩ أيلول (سبتمبر)، بقلم خالد زغريت ـ الدكتور خالد زغريت. ـ كاتب وباحث أكاديمي في مجال الأدب و التربية. ـ دكتوراه في الآداب و الدراسات النقدية. ولد في حمص البوير ١٩٦٦. عمل: مدرساً للغة العربية في دير الزور، وحمص و الدوحة. (…)
مراثي الأمّ الكريمة ٣ أيلول (سبتمبر)، بقلم خالد زغريت (كُتب هذا النص في أيام حصار حمص ولم يكن متاح نشره) كبيرٌ على حمصَ تخمشُ وجهَ الصدى بالدموعِ وتصرخُ ملءَ المدى تُرى مَنْ يُلَحِّفُني بأنيني، بَردتُ، وجرحي إلى بردِهِ ما اهتدى وحمصُ (…)
ليس منّي كانَ ظلِّي ٣١ آب (أغسطس)، بقلم خالد زغريت أنتَ ظلي مرحباً أهلاً وسهلا ثمّ مهلاً مرحباً أخرى صحيحٌ عربيٌّ غير أنِّي في زمانٍ لا ثلاثاً أمْهلُ الضَّيف فخيرُ البِرِّ أعْجله أنتَ ظلِّي أهلاَ وسهلا مجبرٌ يا سيِّدي أنْ أسألكْ مثلَ شرْب (…)
فارس ظلَّ منهزماً وما انهزم ٩ آذار (مارس)، بقلم خالد زغريت عتبة (لهذه القصيدة ألف ليلة وليلة من لهو الزمان ،وجاريات المحن كانت في الثمانينيات ، وبعد أربعين عاماً مرت ألف ليلة وليلة شقيقات تلك الليالي ...خ.ز). طلعَ الضَّوءُ يا فارساً ظلَّ منْهزما (…)
بدل شرف ضائع ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤، بقلم خالد زغريت وكنَّا على الجسْرِ مرَّتْ عليّ بدنيايَ عينكِ كلُّ حماماتِها زائغةٌ... كلُّ تيْناتها دائخةْ وكنَّا على الجسْرِ مزَّقَ قلبي و أوثقَ أرْزَ الوداعِ وكلَّ الجبالِ بعيني تميلُ على أثَرِ القبلةِ (…)
أكلت ليلى الذئب يا جدتي ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم خالد زغريت أمَا زلتِ يا جدَّتي تسألين لمَ حكمةُ أمس هي اليوم فينا مريضةْ لأنّ عصام الذي نفسُه سوّدتْه قديماً يُهرّبها الآن مثل الحشيش بسوق العريضةْ يعضّ أصابعَه ندماً على مَن يردّد أمثالَه فوق ذلك تقرصُه (…)
جحا قناع سياسي من التراث إلى الخيال ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم خالد زغريت تمثل شخصية جحا ظاهرة إنسانية إبداعية فريدة فقد تجاوزت الأزمنة والأمكنة، وصار نتاجها الضاحك ملكاً لكل إنسان، حيث شارك الجميع جحا بتأليف النوادر المضحكة التي تعبر عن مختلف حالات البشرية النفسية، فهي (…)