مرايا لمشهد قديم ٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة لنا وحدنا أن نمر أمام الحرائق كي نكتسي وهجها أو نخلد آثارها للقتاد
نقوش على حائط الألم ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة هذي بلادٌ تستعيدُ وجودها من أحرفِ الحزنِ المضيئةِ في المطرْ و تعدُ موسيقى الغيابِ لمن تخلفَ أو حضرْ
كلمات العابر ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة أنا الرجل المستظل بأشجار سرو عتيقٍ بقرب المسيلْ و عما قليلْ أحث الخطى
ملحوظة على هامش دفتر الهزائم ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة أنا ما أتيت للومكم قد كنت يوما مثلكم أهفو إلى لون الغراب
أنشودة الملك المخلوع ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة لا.. أنتِ لا تدرينَ كم أنتِ جميلةْ" أو هكذا قلتُ لأمضي في طريقٍ
ترنيمةُ اللحظاتِ الأخيرة ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة في خطى مثقلةْ تعبرُ القدمان إلى عتباتِ النهايةْ حين يدفعكَ الجلادُ إلى سلمِ المقصلةْ في الصباحِ الذي رقَ فيه النسيمْ آهِ .. ما أجملهْ !
أنشودة الفارس المحزون ٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة لو تمهلتُ ما سقطتْ ريشتي في المهبْ ما رفعتُ الدعاء الحزينَ
نشيد الجحود ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة كلهم عبروا من هنا حين غابت وراء الغمامِ السماءْ كلهم سكبوا فوق أوراقِ حزني بقايا تراتيل أو حفنةً من رثاءْ كلهم و ارتدوا – بعد أعوامِ خبزٍ و ملحٍ – ملامحَ للغرباء
ما أخفته العرافة ٢٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم صلاح عليوة قالت له عرافةُ في الحيّ عن عشقٍ سيسكنهُ لفاتنةٍ ضياء الفجر مأواها سيعشق خطوها الجبليّ يذكرُ حين ينساها