ذاكرة زيتونة.... ذاكرة الاجتياح ٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة تصادف, في هذه الأيام, الذكرى الخامسة لاجتياح القوات الإسرائيلية, في العام ٢٠٠٢, مدن الضفة الغربية: رام الله ونابلس وجنين وبيت لحم. وقد عزمت بعض القوى الوطنية, النية على إحياء هذه الذكرى, بإقامة (…)
بنات الرياض لرجاء الصانع: ملاحظات قراءة أولى ٢٧ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة تختار رجاء الصانع لروايتها الأولى عنوان " بنات الرياض "، فالرواية تتحدث عن أربع فتيات من مدينة الرياض هن: قمرة وسديم ولميس وميشيل. وقد فكرت الكاتبة ملياً في العنوان المناسب لما كتبته خلال الفترة (…)
سحر خليفة في ربيع حار: حضور الراوية وغياب الكاتبة ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة تواصل سحر خليفة في "ربيع حار" (٢٠٠٤)، الكتابة عن الواقع الفلسطيني في الضفة الغربية، وتعد روايتها هذه اســتمراراً لرواياتها السابقة "الصبار" (١٩٧٦) و "عباد الشمس" (١٩٨٠) و "باب الساحة" (١٩٩٠) و (…)
كأنها نائمة ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة "كأنها نائمة" هي آخر روايات الكاتب اللبناني الياس خوري، وقد صدرت في بداية هذا العام (٢٠٠٧). وتتكون من ٣٩٠ صفحة من القطع المتوسط، وقد صدرت عن دار الآداب في بيروت، وعن دار شروق في عمان ورام الله. (…)
رؤية مبكرة ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة في مطولته " وتريات ليلية " يقول مظفر النواب مخاطباً الحكام العرب: " فإذا أجن الليل تطق الأكواب، بأن القدس عروس عروبتنا ويتابع: " القدس عروس عروبتكم!؟! فلماذا أدخلتم كل زناة الليل إلى (…)
الأشياء تأتي متأخرة ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة " كان ذلك مختلفاً صباي كان وقتئذ في ريعانه وأنتِ " ( سافو، شاعرة قديمة ). سيراها تأتيه في الليل. سيراها ترتدي جلباباً أسودَ طويلا، سيراها تضع على رأسها شالاً يميل إلى البياض.سيراها تدخل إلى (…)
يهود اليمن وأهل فلسطين ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة مساء الأربعاء المنصرم (٢٤/١/٢٠٠٧) تابعت برنامج قناة الجزيرة: هذا المساء، والتفت أكثر ما التفت إلى الفقرة التي تخص يهود صعدة في اليمن. عرفت أن جماعة الحوفي هناك، وهي على خلاف مع الحكومة، قد هددت (…)
ليلى الأطرش في " مرافئ الوهم " ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة " مرافئ الوهم(٢٠٠٥) هي الرواية الأخيرة للكاتبة ليلى الأطرش، الفلسطينية الأصول، المقيمة حالياً في الأردن. وكانت قد أصدرت روايات عديدة، عدا مجموعة قصصية. وفي حوار معها، أجراه زياد العناني، نشر في (…)
محمود درويش في جديده ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة عرف درويش شاعراً بالدرجة الأولى، وقرّ قراره على أن يخلص للشعر، وأن يكون شاعراً أولاً، علماً بأنه كتب المقالة بنوعيها: الأدبية والصحفية، حين كان كاتباً في " الاتحاد " الحيفاوية، ومحرراً في " الجديد " الحيفاوية أيضاً، وحين غدا كاتباً في " شؤون فلسطينية " وفي " السفير اللبنانية " ولما أقام في باريس تبادل الرسائل مع سميح القاسم، ونشر له وللقاسم كتاب في هذا النوع الكتابي.
درويش في جديده: سؤال السلالة ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة من الأسئلة التي يثيرها قارئ نصوص درويش الجديدة، سؤال السلالة. كلما أصدر الشاعر كتاباً جديداً، ديوان شــعر أو نصاً شعرياً مطولاً مثل " جدارية "، أو نصاً أدبياً مثل " في حضرة الغياب "، أثار الدارس (…)