من يسجد على السجادة السوداء... ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي ضائعا تموج به خطاه دون ان تروم مساحة او بقعة ارض، فقد دنى من الوحل حتى استقر الى قاعه، وود ان (...)
حديث لا ينتهي.. ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي متى ما اردت التعرف على امرأة ما عليك ان تكون حاويا تحمل في جعبتك قاموس المحيط من المفردات (...)
ماذا؟؟؟؟؟؟ ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي ماذا تريدني أن اقول ياشهريار..؟؟ لازلت اتمسح بألف ليلة وليلة.. والعقل مني قد طار فلم يتعض من (...)
غريبة الروح... ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي في عتمة ليلي وأنين وحدتي أنزويت تحت دثاري، اتحسس وجودك معي، بَيدَ اني لا أشعر سوى بفراغ من (...)
شكوك ...أحاسيس مبعثرة ٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي هل تعني ذلك؟؟ ايمكنك ان تدير ظهرك لي بعد أن علمت ما أحس به اتجاهك وتقرر الابتعاد!؟ كيف يمكن (...)
وجع الحب.... ٢٥ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي خرج بعد ان أستحم وهو يغني ... قولي أحبك كي تزيد وسامتي فبغير حبك لا أكون جميلا ... سعيد بما (...)
رجال الظل.... ١٥ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي ها..ها..ها..ها ... هكذا قهقه، بعد أن فتح فمه بشكل بان لسان الموت معدوما يهتز مدلدلا، حيث وقفت (...)
شفاه لقهوة حالمة.... ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي مثل دخان لوني البني المتعرج الساخن أنا ولهاً أتمايل بين شفتيك، أرومك تتذوقني بكل مساحاتي، المر (...)
مر الخداع ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي أرجوك لا تنظر إلي هكذا!!؟ أحس كأني عارية الحضور أمامك، فالذنب ليس ذنبي ماكنت أدري ان الخيوط (...)
حديث النساء.... ٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي دخل غرفة مكتبه، أغلق الباب خلفه، وضع رأسه بين يديه وهو يقول: رحماك ربي اتوسل إليك ان تطيل من (...)