عن أعمال السلطة الفلسطينية القمعية؟ ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد يبدو أن كل شيء في فلسطين مختلف تماماً، ويشكل حالة خاصة في كل شيء، حتى في التخلص من الخصوم السياسيين والثقافيين، فحادثة تصفية نزار بنات حالة تندرج ضمن هذه الحالة الخاصة التي أصبحت عادية في فلسطين، (…)
إنهم يبيعون الوطن بزجاجة خمر ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعدت أوقاتاً رغما عن الطغاة الجناة المتهورين. كم أنا حزين على ما يحدث من استغباء لهذا الشعب المغلوب على أمره، إنهم يتعاملون معنا كأننا أعداؤهم، بل إنهم يروننا "لا شيء". يتلاعبون بنا كأننا كرة (…)
سعدي يوسف وبؤس الشاعر الرديء! ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد لا أدري كم يلزم الضّمير الحيّ من حجارة كي يصحو؟ ولا أدري كم ينتظر هذا الضّمير تفشّي العفن في أنحائه من وقت لكي يستعيد عافيته وتألّقه؟ وكم يلزم من حبر وشكّ ويقين كي نقول الكلمة الأخيرة لنصل إلى برّ (…)
رام الله تنتظرنا لنختبر الحبّ والحياة معاً ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعدت أوقاتاً، ومتّعك الله بالرضا وراحة البال. منذ ثلاثة أيام وأنا أحاول كتابة هذه الرسالة. لم أكن أستطع أن أنشئ لك رسالة جديدة، لا أدري ماذا حلّ بلغتي وألجم الأفكار. على كلّ ها أنا أحاول للمرة (…)
نابلس تخطّ بالريشة والقلم أملاً جديداً ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد نظم منتدى المنارة للثقافة والإبداع في نابلس فعالية ثقافية فنية تحت عنوان "بالريشة والقلم نخط الأمل"، وذلك يوم السبت الموافق ١٩/٦/٢٠٢١. تذكيراً بالنكسة التي تصادف هذا العام ذكراها الرابعة والخمسين، (…)
الشياطين تؤزّني أزّاً لأخذك دفعة واحدة دون مقدمات ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد الشهية اللذيذة الجميلة التي لا تقاوم، أسعدت أوقاتاً. ماذا تتوقعين أن يحدث عندما أرى صورتك وهي واصفة لكل هذا الجمال الذي لا يقاوم، يشعرني بالجوع إليك، كأنني لم أجرب النساء قط، ولم أتذوق لهنّ طعما (…)
كلما كتبتِ لي أزداد شوقا للكتابة ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد شاعرتي الجميلة: أسعدت أوقاتاً، وأرجو أن تكوني بخير، ما زلت أفتقد وجودك، وأشتاق لرؤيتك، فكلما طلع النهار أتذكرك، هذه حالة يبدو أنها ستستمر طويلاًـ لا بأس سنظل على أمل، لعلنا وعسانا نلتقي يوماَ. (…)
الحياة غامضة إنما الموت أشد غموضاً ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعدت أوقاتاً، أرجو أن تكوني بخير، وأن تتقبلي هذا العزاء الخجول الذي جاء متأخراً. لن أكون "شيخاً" ولا "واعظاً"، فالموت لا بد منه، طال العمر أم قصر، فإنا لله وإنا إليه راجعون، فمن عاش اليوم، سيموت (…)
إلى امرأةٍ تُدعى «صوفي» ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد امرأةٌ لم تذُقْ طعم قُبلتها كيف تحبّها؟ وكيف تقيم أعراسك الأخرى على طراوة فخدها؟ امرأة لم تقدَّ لك القميص من قُبِلٍ ولم تدنيك طيراً من لوزتين على نهدها ولم تنسج لك الأشراكَ خلف الباب كيف تزعم (…)
كلّ شيءٍ مزحم على ما يبدو ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد غاليتي الجميلة أسعدت أوقاتاً وفرحاً وحبّاً، أرجو أن تكوني بخير، وأن تجدي فرصة لتقرئيني وتكتبي لي. أعرف مشاغلك وما أنت فيه، وسأكون سعيدا جدا عندما أقرأ شيئا منك ولو كان سطرا واحداً. أشتقت إليك (…)