كم أنا رجل محظوظ بك ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعدت أوقاتاً أيتها الجميلة، لا شك في أنني رجل محظوظ في أن يكون لي حبيبة مثلك، أكتب فتقرأ، وتكتب لي ردودها. أسعدني جدا حديثنا هذا اليوم، كان حديثا شهيا، ألم تنبهي أنني خاطبتك بحبيبتي مرات كثيرة، (…)
قراءة في خريطة الإبداع الأدبي والنقدي للكاتب وليد أبو بكر ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد يعد الناقد الأدبي وليد أبو بكر من النقاد المعدودين في الساحة الثقافية، عربيّا وفلسطينياً، ويتميّز بشخصيته النقدية الحادة والجادة، وقد أتيحت لي الفرصة أن أقرأ له نقدا متنوعا، كتباً ومقالات. لكن هذه (…)
يعلن نتائج مسابقة «قناديل الأدب- أسرى مبدعون» ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد برعاية وزارة الثقافة وهيئة شؤون الأسرى والمحررين أعلن منتدى المنارة للثقافة والإبداع اليوم الأحد ٦/٦/٢٠٢١ في مقر وزارة الثقافة الفلسطينية نتائج المسابقة الرمضانية "قناديل الأدب/ أسرى مبدعون" التي (…)
يا ليتكِ كنت معنا ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد صباحك السعد ومساؤك الفرح البهيّ، أما بعد: "وجوه يومئذٍ مسفرة، ضاحكة مستبشرة"، هكذا كنا في الأمسية الشعرية الزومية الليلة الفائتة، كلنا كنا ضاحكين ومبتسمين، حتى تلك الشاعرة المنقبة كنت أرى (…)
خيباتيَ المتوقعة وغير المتوقّعة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعدت أوقاتاً أيتها الحبيبة الرائعة، أنتِ هناك وأنا هنا، يا لهذين الظرفين المتناقضين. أكاد أصدق أنهما ليسا نقيضين، وقد أثبتت الأحداث أنهما ليسا (…)
أحبّك رغماً عمّا يعوقُ هذا الحبّ ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد صباحك كل شيء جميل يا أحلى كلّ شيء جميل، يا لكلك ما أجملك! لعلك تعلمين أنني مفتون بك، فتنة مركبة، فتنة شهوة لا تطال، وفتنة علم، وفتنة روح وجمال، فما الذي يجعل المرء أسير الصور سوى الحب والاشيتاق؟ (…)
لا يفلح كاتب يتندر على قارئه ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعد الله كل أوقاتك، للمرة الثانية أكتب لك من مكتبي، ثمّة ما يجعلني أشعر بالقرب منك أكثر وأنا في مكتبي، لا يقطع خلوتي بك إلا بعض الزائرين، من الزملاء العابرين أو المراسلين الذين يغدقون علينا (…)
صدور مسرحية «ممثّلٌ انتحارريٌّ» لإبراهيم خلايلة ٣١ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد صدر عن دار طباق للنشر والتوزيع في مدينة رام الله مؤخرّاً مسرحية "ممثلٌ انتحاريّ" للمسرحي والكاتب الفلسطيني إبراهيم خلايلة. تقع المسرحية في (٩٢) صفحة من القطع الصغير. وصمم غلاف المسرحية الفنان خليل (…)
هل سيغضبُ منّي الناشرون؟ ٣١ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد أسعدت أوقاتا أيتها الرائعة منذ يومين وأن أهمّ بكتابة هذه الرسالة، وها أنا أوفي بوعد نفسي لك لكي أكتب. أكتب لك من مكتبي، لا أحد معي في الغرفة غيرك. صدقي ذلك، ولا تأخذيه على سبيل المجاز أو التخيل (…)
لماذا أنا ضائعٌ إلى هذه الدرجة من البؤس؟ ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم فراس حج محمد صباحكِ الخير، ومساؤك الرضا، وأسعد الله كل أوقاتك، أرجو أن تكوني ذات مزاج جيّد، يسمح أن تحتملي حماقاتي في هذه الرسالة. اليوم ليس يومَ عطلتك، ولكن آمل أن تجدي الوقت لتقرئي، لعلّ قراءتك تبدّد بعضاً (…)