رسالة لصديقتي النحلة ٣ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات (قبل أن نبدأ) كلما ترددت لذاكرتي كلماتك في حديثنا عن زهرة برية لا تنبت في بلادنا تسمى الحرية (...)
إصــــــــدارات جديدة في الأردن ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات عمّان / ديوان العرب صدر عن دار أزمنة للنشر والتوزيع كتاب «البناء السردي في روايات الياس (...)
قراءة في قصة "لوحةٌ وبـزّة مـتـّسـخة" ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات إن فن القصة القصيرة، فن راق ٍٍ ومعقد في نفس الوقت، حيث يتطلب من الكاتب الصدق في الطرح القصصي، مع العمق حتى يغني نصه بإشراقات تضع الضوء على دلالات النص مباشرة، كما أنه يُطلب من الكاتب أن يركز دعوته ولا يجعلها مفتوحة...
أَدوار ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات صَوتُ العَصَافيرِ كَانَ كَئِيبٌ وَموحِشٌ أيضاً هَذا المَسَاء، لِماذا تُنهي العَصافِيرُ جَولَةَ اليَومِ وهَي لَم تَفتَتِحهُ بِسَبَبِ الشِتَاءِ الغَزِير. يَبدو أَن الأَدوَارَ قَدْ تَبَدَلْت، وتَغيَرت حَتىَ تَفاصِيلَ الأَيامِ. أتَذكُر كَم عانَيتَ أَمامَ بَيِتنا ليَقبَل أهليَ بخِطبَتِكَ لي !
رابطة الكتاب الأردنيين تحتفل بتوقيع سالم النحاس لأعماله الأدبية ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات عمّان/ ديوان العرب في إحتفائية رائعة بحجم أديب ومفكر سياسي وقع فيها الكاتب والأديب والسياسي (...)
أمل مرقس تعيد إحياء أغانيها في قلب فلسطين ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات خاص ديوان العرب امتلأت قاعة مسرح بلدة الكابري المهجّرة بالجمهور الذي أتى من أماكن مختلفة من (...)
قراء الأدب في تناقص - المكان في هذا العصر ضيق ولا يتسع للحب ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات كاتبة وأديبة لبنانية صاعدة، تفرض نفسها عليك عندما تقرأ قصصها لأنها تدخل بكلماتها وسحر أسلوبها (...)
رحاب ضاهر في "أسود فاجر" : المكان في هذا العصر ضيق، لا يتسع للحب ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات صدرت مؤخراً مجموعة قصصية عن دار الانتشار العربي للكاتبة والأديبة اللبنانية رحاب ضاهر، تضمنت (...)
مقهى الغرباء ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مهند عدنان صلاحات منذ التقينا قبل أربع سنوات ونحن متفقان في كل شيء ومختلفان على كل شيء. يدعي أننا أصدقاء، وكنت (...)
مدفع الإفطار ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات ضُرِب مدفعُ الإِفطارِ.. النَّاس يتراكضونَ، يَهرعونَ إلى بيوتهم ثمَّة قِطَّة تَتسكَّعُ (...)