لماذا لا يثقُ العالمُ فينا ؟ ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات مجرد تأمل في مسألةِ ناقصاتٍ عقلٍ ودين. يأبى رجالُ هذا الشرقِ العربي أن يعترفوا بهزيمةِ (...)
وردٌ على النافذة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات لم يمضِ يومٌ سبق دون زهور من مجهول لدى الآخرين ومعروف لدي خلف زجاج الشباك المغلق، أحملها لتزين (...)
البعد التاريخي في رواية الشهيد غسان كنفاني "رجال في الشمس" ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات إن الأدب الراقي السهل الممتنع والذي يأخذ أكثر من تفسير ومن وجه وتحتمل أكثر من قراءة ويشير (...)
وردٌ على النافذة ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات لم يمضِ يومٌ سبق دون زهور من مجهول لدى الآخرين ومعروف لدي خلف زجاج الشباك المغلق، أحملها لتزين (...)
" تغار من الأقلام" ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات أيقظني صوت الجرس في الصباح الباكر، أفقت وأنا أتساءل من هذا يا ترى الذي يسبق الديك في الصباح (...)
مدرسة المشاغبين العرب ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات قد يبدو اسم مدرسة المشاغبين اسماً مألوفاً يعرفه غالبية القراء باعتباره إنتاجاً كوميدياً رائعاً (...)
جدل ... ما تبقى بيننا من حوار ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات (نحن كالجسد الواحد ... كالكرة الأرضية ... ولكنك نصف الكرة الشرقي ... وأنا نصفها الغربي والدموع (...)
غربة المثقف العربي عن قضاياه المصيرية وواقعه المأزوم ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات يعيش المثقف العربي العاطل عن العمل والممنوع من التفكير، و الجالس على مقاهي الأنظمة العربية (...)
رسالة إلى الجندي الأمريكي القادم للعراق ... ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات يا صديقي الذي لا أعرفه ... نعم أقول لك صديقي رغم استهجان البعض لدعوتك بمثل هذا الوصف ... (...)
فى البدء كانت أنثى ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم مهند عدنان صلاحات قيل فى الإنجيل: فى البدء كانت الكلمة والكلمة أنثى حتى لو أنكرها البعض فى وطنى تبقى تاء (...)