قامةٌ أدبيّةٌ باسقة ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم نزيه حسون في مِحرابها الشّعريّ، لا تستطيعُ إلّا أن تُصلّي بخشوعٍ.. وفي رحاب كلماتِها المُجنّحة، لا يمكنك (…)
ألفاتنةُ الخَرْساء ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم نزيه حسون وَفاتِــنَـــــة تَهادتْ مِنْ أمامي بِسِحْرٍ كادَ يَــخْرِقُ في عِظــامي يموجُ (…)
لحظة عشق تشعلني ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم نزيه حسون عن دار الجماهير في شفاعمرو رأت النور مؤخرا مجموعة شعرية جديدة للشاعر الفلسطيني نزيه حسون وقد (…)
تَهْوي العُروشُ إذا الشُّعُوبُ تُصَمِّمُ ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم نزيه حسون صُبُّوا الدماءَ عَلَى الثَّرى وتَقدَّموا جِسرُ الولوجِ إلى الخُلودِ هوَ الدَمُ دُكُّوا العروشَ كما الزجاجِ تَحَطُمًا تَهْوي العروشُ إذا الشُّعوبُ تُصَمِّمُ والتَغْزِلوا بِدَمِ الكفاحِ ملاحمًا ثَغرُ الزَّمانِ بمَجْدِها يَتَرنَّمُ
يا أرض مِصر وَأنتِ رحم بطولةٍ ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم نزيه حسون النيلُ ينهضُ هادرًا ليقولا سَيموتُ مَنْ سفكَ الدماءَ ذليلا ويصيحُ في الطغيان إِرحل خاسئًا فلقد جثمتَ على الصدور طويلا
يارا ..... ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم نزيه حسون يارا التَِّي أدْمَنْتُهَا عِشْقـًا يُسَافرُ فِي سمَاوَاتِ الوِصَالْ وسَهِرْتُ في حَدَقَاتِهَا (…)
أبحثُ عن وطني في وطني ٢٢ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم نزيه حسون الغربةُ تنهشُ جُمجُمتي تَتسربُ حتى الشريانْ. لا زهرةَ لوزٍ تُنعشني لا كأسَ نبيذٍ يُسعفني لا (…)
المزاميرُ العـَشرة ُ لسـُوَرة العشقْ ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم نزيه حسون أينَ قيثاري لأتلو عَزْفَ روحي في سـُكونِ الـَّليْـلِ عِشقاً يَمــْـلأُ الكَوْنَ سَمَرْ.
أدمنت عشقك ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم نزيه حسون هذي اللِّحَـاظُ الذَابِـلاتُ قَتَلْنَنـي واستسْلمَـتْ لِجمالِهـا رايَـاتـي فَبَنيْتُ في عيْنَيْكِ مِحْرابَ الهـوىَ وأقَمْتُ فيـهِ مَناسِكـي وصَلاتـي
أما أنا فأذوبُ في الكلمات ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم نزيه حسون قالتْ عَشِقتُ الشِعرَ بلْ أدمنتُـهُ وَعَشِقتُ نَبضَ الحرفِ والكَلِماتِ حَتّى تَرَكتُ الشِعرَ يُزهِرُ في دمي وَعَشقتُ حرفاً.. يُسْكِرُ النَبضَاتِ