نضير الخزرجي - ديوان العرب

شريعة الانتخابات.. قراءة فقهية معاصرة

٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦،

بقلم نضير الخزرجي

تمتلك العقلية العربية والمسلمة مجسات تستشعر بها المصطلحات والألفاظ قديمها وجديدها، تتحسس للغريبة منها فتلفظها كليا أو تحاول تعريبها وتدجينها، أو تحسها وتستأنس بها وتتفاعل معها، فيأخذ اللفظ أو (…)

مشروعية الأحزاب في الإسلام

٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦،

بقلم نضير الخزرجي

يمثل العمل الحزبي ومشروعيته في المنظور الاسلامي، من الموضوعات الشائكة والحساسة، على صعيد الاجتهاد الفقهي والتنظير السياسي، ولذلك تكاد تخلو كتب الفقهاء من أي إشارة الى العمل الحزبي ومشروعيته، إلا (…)

أنا والآخر.. مساحات الحرية وحدودها

٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٦،

بقلم نضير الخزرجي

ثمّة تساؤل: هل يعني الإقرار باصالة الحرية، ان للمرء أن يفعل ما يشاء، وله ان يتصرف بما تملي عليه ارادته، دون ان يكون لمن يعيش معه ادنى تدخل او تأثير، سلبا او ايجابا، وليس للمحيط او الطبيعة والبيئة (…)

إشكالية التعريف الارسطوي .. الحرية مثالاً

٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم نضير الخزرجي

شغلت الحرية مساحة واسعة من تفكير وسلوك الانسان منذ بدء الخليقة، ربما استوعبت الحرية كل جزئية من جزئيات الانسان، وهي بقدر استيعابها لكل شخصانية الانسان وما يحيط به، فانها على قدر كبير من عدم اتحاد (…)

تلازم الحرية والاختلاف والتعددية لا تتعارض مع مفهوم الأمّة

١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم نضير الخزرجي

أينما دار الإنسان ببصره في هذا الكون، وجد التعدد والاختلاف والتنوع في كل شيء ما خلا خالق الكون المتوحد في وحدانيته، الصمد في تفرده، فهو الواحد الأحد المتعالي الذي ليس له شريك، لم يلد ولم يولد، ولو (…)

اصالة التعدد مدعاة للتفاضل والسياسة فن إدارة الإختلاف

١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم نضير الخزرجي

يظل التساؤل قائما عن الغاية من خلق الله للإنسان، كلما جاءت أمة اثر أخرى، وبنفس السياق يظل التساؤل مشرئبا بعنقه عن مغزى التعدد والتنوع في الخلق وفي الكون، وفي كل ما يحيط الانسان من مشارق الأرض (…)

مذكرات من جنوب العراق تحكي عذابات قصر النهاية

١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥،

بقلم نضير الخزرجي

اجد متعة غير قليلة في قراءة مذكرات الرجال الذين طبعوا بصماتهم على صفحات العراق وتاريخه ومدنه، وبخاصة من اولئك الذين عاشوا العهد الملكي وامتد بهم العمر وتمادت بهم الايام الى عصرنا، يعرضون ما رأوه (…)