حسين خلف..وداعٌ شيوعيٌّ مبكّرٌ ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش الصّباحُ ..... إستيقظَ اليومَ ياهاجري وأولئكَ الذين نراهمُ رائعين و من نراهمُ كما الرعبِ والأشباحْ إستيقظَ الصباحْ... وأنتَ هنا يا حسين ، هذا ما تراهُ العيون فكم هو عظيمٌ أن نظلّ نمشي (…)
حسين رشيد في روشيرو (2) ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش بعد رؤيا الإسكافي للصور وحسرته على أخيه نرى حسين يسرد لنا حكاية من الواقع الفعلي لعراق اليوم والغد القريب فيكتب (تصاوير) بمعانيها الأخرى: بوح يختصر لنا عهدين مورس فيهما الضّحك على ذقون (…)
نساء (22) ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش الفارقُ بيني وبينكِ... كبيرٌ يا لطيفتي فأنتِ تبحثينَ عن ذريعةٍ للحبّ وأنا السّفيهُ.. أبحثُ عن غرفةٍ وسرير بنتُ الحيّ في بلدي يمكنُ.. أنْ تلفلفَ جيدَها المُهفهفِ، السَمينِ.. والنحيفْ من الرأسِ حتى (…)
حسين رشيد في روشيرو (1) ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش في شهربان، سالت الريالةُ الطفوليّةُ في أفياء بساتينها، حتّى حبتْ وازدهرتْ وأعطتْ لنا القاصّ اليساري حسين رشيد الذي يخبرنا عن مآثر الموت ثمّ الحياة التي على خافقها شعلة منكّسة على الدّوام فيها من (…)
أنا صائــــــــــمٌ و حســـــــــــــبي ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش أنا صائمٌ وحسبي، عن كلّ أشكالِ الحبّ: الخفقانُ، الزوغانُ، الهزار الخفيف، الجنانُ والجحيم العناقُ، التّقبيلُ، الدّموع، الخصام، الهدايا، التّأنق المثولُ أمامَ المرايا نسيانُ الزّمن، عند التّسكعِ في (…)
حسين رشيد في روشيرو (1) ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش في شهربان، سالت الريالةُ الطفوليّةُ في أفياء بساتينها، حتّى حبتْ وازدهرتْ وأعطتْ لنا القاصّ اليساري حسين رشيد الذي يخبرنا عن مآثر الموت ثمّ الحياة التي على خافقها شعلة منكّسة على الدّوام فيها من (…)
حميد الحريزي ومحطات مظلوم (3) ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش في ايلول ١٩٦٧ وصلت حالة التوتر الى اشدها بين تياري قيادة الحزب الشيوعي، فاعلن رسميا الانشقاق الى ((القيادة المركزية)) بقيادة عزيز الحاج ومن تبعه و ((اللجنة المركزية)) بقيادة عزيز محمد ومن والاه، (…)
أزمة الكسكس المغربي اللذيذ ١١ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش بربّكَ.. هل مررتَ بأزمةٍ كسكسيةٍ ذات َيومٍ يا صديقي... ضحكَ عاليا جذلاً باكيا.. أقصد طعام الكسكس المغربي الذي يؤكل كل يوم جمعةٍ كتقليدٍ معتاد...فلا تذهب بعيداً في خيالك الشرقي المريض.... عندها (…)
معها.. في الواحدِ من آيار ٨ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش أسفي أيها العامل لأنني سأحتفلُ بطريقتي المجنونة ِفي آيارك هذا العام، بعد يوم غد. في جزائرِ الواحدِ من آيار أراك َباذخاً محتفلاً... بطريقةِ خلعها للقرطِ الفضي المدوَّر ثم حزام الخاصرِ فالإكسسوار (…)
حميد الحريزي ومحطات مظلوم (2) ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم هاتف بشبوش في زورتي الأخيرة الى العراق أنا كاتب المقال رأيت من ان العراق تحول الى عبارة عن ماخور كبير يتميز بزواج المتعة والنقاب الذي يعطي انطباع حول الدعارة الغير مرخصة في ظل نظام ثيوقراطي ديني تكاد تكون (…)