حمارُ الفلّاح ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم رامز محيي الدين علي (هذه القصّةُ من النّكات الشَّعبيّة مع شيءٍ من خيالي، وهي تعبّر عن واقعٍ مرير ولا تمسُّ شخصاً بعينِه أو بلداً بذاتِه.. وكلُّ أديبٍ أو ناقدٍ أو فيلسوفٍ أو إنسانٍ من عامّةِ النّاس يُخطئُ ويُصيبُ، (…)
المرأة فى المنزل المقابل ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: آر. كي. نارايان كان الناسك يرتجف دائمًا عندما ينظر من نافذته وذلك لأن المنزل فى الوجهة المقابلة من الشارع كانت تحتله امرأة فاحشة. في وقت متأخر من المساء، كان الرجال يأتون ويقرعون بابها - (…)
أسرار مدرسة ميت العسس!! ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم صالح سليمان عبد العظيم منذ أن عُينت في مدرسة ميت العسس. قرية المناطعة. مركز هاموش النار. التابعة لإحدى محافظات الدلتا، وأنا يسترعي انتباهي أحداث كثيرة لا أستطيع فهمها، وفك طلاسمها. تستحيل بمرور الوقت لأسرار غامضة لا (…)
الكرسي الموسيقي ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم : دوجلاس جورتي أيقظتني الموسيقى. لقد كانت دعوتي للحياة. لقد كشفت أسرارًا مثل الحب والشوق، ونقلتني إلى مناظر طبيعية غريبة. لقد لعبت خلال مسيرتي المهنية دورًا في العروض الرائعة لبعض من أعظم (…)
البنتان ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: سوزي احتشام زاده ملأت البنتان أوراقهما، وجددتا جوازي سفرهما، وحجزتا التذاكر، وحزمتا حقائبهما، وسافرتا عبر العالم إلى منزل والديهما في شمال طهران. لقد كانتا سائحتين في بلادهما. لاحظ (…)
المال و الرجل ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم احمد دسوقي مرسي – ١ - أغلق الباب خلفه بهدوء، اسند ظهره عليه قليلا، نفخ فى ضيق. يا ستار يا رب، لو انها عرفت، تمنى لو كان للغرفة مفتاح حتى يضمن ان يكون مع نفسه وحيدا، و لو ساعة واحدة، لا يقطع فيها خلوته احد، (…)
بطانية الثلج ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: يوكيكو توميناجا كان المفتاح عديم الفائدة. تحطمت النافذة إلى شظايا. في الداخل، كان المنزل مظلمًا ورماديًا، وتغمره مياه البحر القذرة. كان الطابق الأول هو متجرنا، متجر المفروشات. أما الطابق (…)