الخميس ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢٥
بقلم مصطفى معروفي

مُرعِدٌ مُبرِقٌ

ليس من شـــيــــمتي و لو لُمْتُ يوماً
كـنت أشبعتُ ســـمْــــعَ حظي مـلاما
كـيف فـي الـنـاس إن أضـــاء سـراجٌ
أطـفـأتْـه ريـــحٌ تــحـــبُّ الـظـــلامـا
ليت شعري ماذا أصاب السحــــابا؟
سـحَّ حـتى خـلنــاه يـبــكي مُـصابا
مُــرْعِــدٌ مُــبـــــرِقٌ أيــاديـه بِــيـضٌ
يــوســع الأرضَ قــطــرُه تـرحـــابـا

مسك الختام:
الأرض نراها أمّاً
و ترانا
مشروعَ مآدبَ قادمة.​


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى