لماذا تردّدَ صحوُ الزنابق؟
١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥يبكـّرُ فى شرفة الصبح ِ صوتُ اهتزاز الملامح ِ فوق المرايا
أأنتَ المهاجرُ أمْ أنّ سارية ً تفقدُ السمتَ ترسلُ بحراً إلى الموتِ
يجهشُ فيها بكاىَ
حزينٌ أنا يا صديقى
هنا ينزعُ الخوفُ قلبى وتحضنه حسرةُ النأى تُـقصى يدايا
بعدتُ عن (…)