١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم
يحتفل الناس في العالم الغربي بشكل خاص وكل العالم بشكل عام في عيد الفالنتاين والذي يسميه المواطنون العرب بعيد الحب لكونه يرمز للحب ويحتفل به العشاق والأحباب والأزواج فيما يسميه الأمريكيون والدول الغربية بيوم فالنتاين وهذا اليوم رغم إنه (…)
١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم رياض أبو بكر
قدمت أخيراً لتجلو السديم لتفترش الحدائقْ لتشدو عيوني وناظري إليك
١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم أحمد الخميسي
١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥
جرت احتفالية بأدب توفيق زياد يوم السبت الماضي - في مركز الحسن الثقافي ، وذلك بمبادرة من رابطة الكتاب الأردنيين ورئيسها د . أحمد ماضي ، وقد شارك كل من الكاتب محمد علي طه بمحاضرة حول توفيق زياد قاصًا ، و د . فاروق مواسي حول النفس (…)
١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥
الشعراء العرب
تحية طيبة.
نحن بصدد تحرير كتاب يضم مختارات من الشعر العربي المعاصر ليكون نموذجا للابداع الشعري عند العرب المقيمين في الوطن العربي او بلدان اخرى.
سيصدر هذا الكتاب ضمن سلسلة كتب "الحركة الشعرية" التي يرأس (…)
١٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم أحمد زياد محبك
لقراءة القصة قبل هذا المقال أنقر هنا ==>> قصة محمد
١٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عائشة بنت المعمورة
قال تعالى: (( وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت..)) صدق الله العظيم
١٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم محمود البدوي
خرج أحمد من البيت ومعه زوجته أمينة فى مساء يوم الجمعة الماضى لمشاهدة فيلم " الكونتيسة الحافية "..
وكان أحمد يحب أمينة زوجته ويصحبها معه إلى السينما وإلى الأوبرا وإلى حفلات الموسيقى الكلاسيكية وإلى معارض الفن .. وإلى كل ما يتصل (…)
٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم أمل إسماعيل
ليس حلما،
أن تنهال على نفسك جلدا بعيون مغمضة ليس حلما، أن يروك مسجى على فكرة، ولا تراهم ليس حلما......ليس إلا وشاية يقظة!
لوحة (حلم في قلب حلم) للرسام الروسي: فلاديمير ستريلنكوف.
٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان
للحب لدينا خصوصيات ومفارقات كثيرة منها تعدد الصور والوسائل التي يعمد إليها للتعبير عنه ،ولأننا لا نعي أهمية أن نتخلى عن نزعة الامتلاك في العلاقات الإنسانية إذا ما رغبنا في الإبقاء عليها فإن محاولة خنق الطرف الآخر أو اعتقاله بدوافع الغيرة والحراسة هي إحدى الوسائل التي قد يلجأ إليها المحبون ، أما الوفاء المطلوب والوفاء مع سبق الإصرار فهو إحدى متطلبات عملية اغتيال ما قد يتبقى منه بعد الزواج ،
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم صلاح الدين الغزال
أَسِيرُ عَلَى جُثَتِ النَّازِحِينَ
وَخَلْفِي المَسَافَاتُ
وَتَعْدُو وَرَائِي المِحَنْ
لأَدْفِنَ أَشْلاَءَ ..
أَبْنَائِيَ المُجْهَضِينْ
وَمَا أَذِنَ العَسْفُ ..
لِي بِالعُبُورِ إِلَى الهَاوِيَهْ
تَلاَشَتْ بَقَايَا الصُّوَرْ (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم منصف المرزوقي
قالت ترى هل أحببت يوما حيوانا ما على الأقل في صغرك. هل كان لك دبّ صغير من النسيج وأنت طفل لا تنام إلا وهو في حضنك؟ – ليس لنا دببة في الصحراء ولا نعرف مثل هذه الطيور. ثمّ إنّني لم أكن من عائلة ينام أطفالها واللعب تحفّ بهم. الوحيدة (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم جمانة حداد
أنطونيو تابوكي رجل يؤمن بالمصادفات، في الكتابة والحياة على السواء، وما قصّة لقائنا سوى لحظة قدرية تكاد لا تصدّق، لكأنها فصل من كتاب لم يكتبه بعد، وربما سيكتبه في احد الأيام.
لم "يتدلل" الكاتب الايطالي الكبير على فكرة الحوار. منذ (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم قصي محمد أحمد
لماذا أقول وقلـبي كئيـب
ودمعي يفيض كغيث سكيب
وعني تولـت أماني الشباب
وجسمي تلظى وروحي تلوب
وتبحث عن حبها في الرفات
وترسل آهاتها في الـدروب
وعني تولى وعـني اختـفى
اختفاء الأشعة عند الغروب
وليلي ادلهم وعـم الظلام
وحبي (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم ميساء قرعان
ميساء قرعان في حين تكثر البحوث حول مرض "الزهايمر" وفقدان الذاكرة المرتبط به ووسائل المعالجة والوقاية من هذا المرض تكثر حاجتنا إلى أولى مراحله ، هذه الحاجة التي تتمثل بكثرة النسيان التي قد يعتقد البعض أنها مشكلة في حين أنها من وجهة نظري (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم أمل إسماعيل
نبض نقطة ***** قالت: لأول مرة أرى نقطة في البداية! قلت: لأول مرة أرى نقطة!!
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف
في زمن أقل ما يمكن وصفة بالغابر، انتصف نهار يوم رث أشرقت شمسه على استحياء، وانسلت قواه من وسط ربيع بارد أخذ قليل الدفء ينسكب إليه من ضياء محترق، كان المشهد عادياً لولا صوت الطائر الغريب في كل تفاصيله، الذي راح بضعفه يتمرد على الصمت (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم سعادة خليل
إن تنشئة الطفل وتربيته على الاعتزاز بالهوية وعلى الشعور بالإنتماء الحضاري والإنساني مع التشبع بثقافة التآخي والتسامح واحترام وحب الآخرين والإنفتاح على المجتمعات الأخرى ونبذ التعصب بجميع أشكاله الدينية والمذهبية والطائفية والعرقية هي (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم محمد الفوز
ألف خطوة ٍ.. يستأسدُ بها طريقٌ واحدٌ غمرته المشيئة ؛ فارتمى بجهات مفتوحة ٍ يفضحها الخوف... المرتبكُ في أقدام ٍ ضالةٍ لم تتحسس بوصلتها فارتجفت.. كأن القدرَ ؛ خطّافُ البراءةِ في أماني ؛ ذابت طفولتها بألم ٍ مفاجئ لا يتحنن !
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم محمود حسين عبيد الله العزازمة
التقيا صدفة كما يلتقي ظل شجرة هرمة كتف مسافر، سافر لأول مرة، ولكن في الجامعة، تقصره قليلاً، لها قامة زاهية، أو قل معربدة قليلاً، الكتفان يتمرجحان بمرونة كفلقتي فلين، إذا شاهدت قامتيهما من بعيد خيل لك أن رأسها المربع قليلاً يحاذي أعلى (…)
