الفَلُّوجَة
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥أَسِيرُ عَلَى جُثَتِ النَّازِحِينَ
وَخَلْفِي المَسَافَاتُ
وَتَعْدُو وَرَائِي المِحَنْ
لأَدْفِنَ أَشْلاَءَ ..
أَبْنَائِيَ المُجْهَضِينْ
وَمَا أَذِنَ العَسْفُ ..
لِي بِالعُبُورِ إِلَى الهَاوِيَهْ
تَلاَشَتْ بَقَايَا الصُّوَرْ (…)