حكايتي شرح يطول
٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٨في قاعة المحاضرات، وأنت تحاضر في الطلبة، يبادرك أحدهم، قبل أن تبدأ الخوض في موضوع جديد، بالسؤال التالي: هل تعيش لتكتب أم تكتب لتعيش؟
لا تدري ما الذي جعل الطالب يسألك هذا السؤال. ألأنك أحيانا تشير، في المحاضرات، إلى بعض ما تنشره في (...)