بينَ طَواحينِ الوقتِ وأعاصيرِ الحُبِّ يدورُ الألم!
١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩
كما أنّ للشّاعرةِ المتمايزة دومًا آمال عوّاد رضوان نصوصًا؛ دائمًا ما تخرجُ عن دائرةِ الاعتياديّةِ والسّائدِ، إنْ أداةً أو تأويلاً أو بُنيةً، فإنَّ (غيرة حبيبي) صٌّ غيرُ عاديٍّ، يقتضي قراءةً غيرَ (…)