بائع علكة ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم رشا نادر أبو حنيش ذات يوم رأيته.. كان هناك في المكان الذي اختاره وأصبح جزءا من جدرانه، هو متجول بارع صنع من كيسه الأسود أسطورة البحث الطويلة... كنت دائما أتأمله وذاك الكيس الذي يضع فيه العلكة، كنت دائما أتساءل هل (…)
وتر يومي في المكان ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم رشا نادر أبو حنيش ترى.. من أين تنطلق شرارة الشعور بالاحتياج إلى ظل؟ وهل اندفاعنا نحو الرفيق مجرد حركة عفوية نقوم بها دونما دراية…؟ والوحدة تتبعها الآهات… هل يمكن أن تكون هي الشرارة التي تشعل نيران الميل نحو (…)
ليلة حالكة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم رياض أبو بكر في تلك الليلةِ الحالكةِ جلسنا فوقَ رياحِ الذكرياتِ نستنشق الحكمةَ ونسافرُ عبرَ خفايا الذاتِ، نذرف دمعتَنا في إناءِ الحسرةِ فينكسر، فنتلّوع كأننا الرمضاءُ وننساب فوقَ لظى الزمانِ، فهذا هو الوطنُ (…)
وطن من رائحة الطابون ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم مي خالد في مدينة بعيدة، حيث لا يُسمع صوتُ مؤذن الحرم المكيّ إلا عبر الأقمار الصناعية! في مدينة جُدّة* الميناء الرسمي لحجّاج البحر الأحمر ، ولكل من يمم قلبه شطر الكعبة ،وفي الجامعة بالذات ،في المبنى (…)
ليلةٌ حالكة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم رياض أبو بكر في تلك الليلةِ الحالكةِ جلسنا فوقَ رياحِ الذكرياتِ نستنشق الحكمةَ ونسافرُ عبرَ خفايا الذاتِ، نذرف دمعتَنا في إناءِ الحسرةِ فينكسر، فنتلّوع كأننا الرمضاءُ وننساب فوقَ لظى الزمانِ، فهذا هو الوطنُ (…)
نهاية عاشقين ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم نزار بهاء الدين الزين راشد و مبارك صديقان حميمان منذ أيام الدراسة، ثم أصبحا - بعد التخرج - شريكين في عمل تجاري مربح، ثم تزوجا في الوقت ذاته تقريبا، وسكنا في دارتين متقاربتين، ثم ما لبثت أن أصبحت زوجتاهما صديقتين (…)
قصة حب ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم رأفت دعسان كانت فراشة فائقة الجمال تنتقل بين الأزهار صباح مساء ، معلنة وجود أبدية الجمال في هذا الكون . كانت تجلس بجانب ذلك الجدول العذب الشفاف حاملة قيثارتها عازفة أعذب الألحان منشدة بصوتها الملائكي أروع (…)