حسام وتكنولوجيا النانو! ٤ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم محمود سلامة الهايشة دَقَّ جرْسُ المدرسة معلنًا عن بداية الحِصَّة، دخل الأستاذ مجدي: السلام عليكم يا أبنائي. وعليكم السلام يا أستاذ. كلَّ عام وأنتم بخير، هذه آخِرُ حصَّة في العام الدراسي في دروس مادَّة العلوم، إنْ (…)
الشاشة والساسة ٤ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك وقف المكلفون بالأمن أمام الشاشة يراقبون أبطال االشريط. وكلما لاحظوا شيئا غير عادي نبهوا الممثلين الى ضرورة الانضباط واحترام القوانين الجاري بها العمل في البلاد فيغير الممثلون سلوكهم وأفكارهم (…)
أتمنى أن تكوني بكامل الألق! ٤ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد – ٧٣- لا أدري لماذا خشيتُ عليك الليلة كثيرا، ولم أستطع أن أنام، هل حلت روحك في روحي لتجعلني معك هناك حيث أنتِ، أتمنى أن تكوني بكامل الألق. ٧٤- وأخيرا، بعد أربعة عشر عاما من خضّ السقاء، تكتشف (…)
المتمرد! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم محمود سلامة الهايشة تخرَّج في الجامعة، حصَل على بكالوريوس هندسة مَيْكنة الآلات الزراعيَّة، بدأ يبحث عن عمل، فظلَّ ينتَقِل من عمل إلى عمل، ومن وظيفة إلى وظيفة، عمل بورشة خراطة لم يلبَث أن تركَها، انتَقَل لمصنعٍ (…)
حـــــــــــالة مــــــــــــــوت ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم عبد الهادي الفحيلي هذه المرة كان ذلك حقيقيا، حقيقيا إلى درجة أنني صدمت صدمة فاجعة! اكتشفت هذا الصباح وعلى حين غرة أنني مت، مت حتى لم أعد قادرا على مجرد فتح عيني! ممدد على فراشي لا أتململ. كل شيء مظلم من حولي ولا (…)
سر حزن الطائر ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك تغادر العش فرحا لتعود إليه حزينا أيها الطائر فما السبب؟ حينما أغادر أطير من الفرح لأن قدري العودة إليه وإلى الحبيب الأول. وحين أعود تنتابني لحظات حزن قاس ورغبة في البكاء على ساعة المغادرة التي (…)
و.. ماتت الفرحة ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم أقيمت السرادقات... علقت الزينة... انطلقت من لمبات الكهرباء الأضواء المتعددة الألوان...غمرت المكان... فجأة... ساد الصمت... خفتت الأضواء... تعالت أصوات الجمع بالبكاء والنحيب... المولود (…)