تأخرتَ كثيراً ٨ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم عادل سالم لماذا تأخرت يا رجل؟ كنا ننتظرك منذ ثلاث ساعات، لكن تأخرت في قدومك، تأخرت كثيرا ففي هذه الساعات الثلاثة الدنيوية خسرت الكثير، وكان بإمكانك أن توفر على نفسك الكثير من العناء. لا تندهش مما نقوله (…)
جدري الحوار! ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم محمود سلامة الهايشة ظل «آدم» و«أدماء» الجميلان الصَّغيران يلعبان طوال النَّهار، حتَّى غربت الشمس عن المَرْعى، شعَرا أنَّهما متعبان ومريضان، فآدم أحسَّ أن درجة حرارته مرتفعةٌ، و«أدماء» شعرَتْ بألم شديدٍ في فمها (…)
1-2-3 «123»!.. ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم محمود سلامة الهايشة كان أدهمُ جالسًا أمامَ التلفاز يُشاهد فيلمًا كرتونيًّا، لم يكُن في المنزل أحدٌ من أفراد الأُسرة سواه وأمه. فجاءتْ أمُّه من المطبخ؛ لتطلَّ عليه، وقدَّمتْ له طبقًا ممتلئًا عن آخره (فيشارًا) - (…)
القطة وفئران الحانة ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك قطة حامل قابعة في أحد أركان الحانة والوجع يأكل أحشاءها. رق الزبناء لحالها فقاموا كرجل واحد لمساعدتها. ولما جاءت فترة المخاض عملوا كل ما في وسعهم كي تمر الولادة في أحسن الظروف. وكم كانت دهشتهم (…)
هرم الهدى ٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم عبد الزهرة شباري حاسراً على مهر ٍ له، هائماً على هداه، لا مرام كالسهم طواه دهره ودعاه إلى صحراء لها عمر طائر سموه عداد الأعمار! آواه أكل عمرك عمر طائر طار على سطح ٍ أسود وسماء مدلهم، لا رائد ولا عرس سما له ؟ سر (…)
الشمس كورت ٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم حسن برطال بينما الطفل (يحلم) بمنتخب قوي..(بأحد عشر نجما)، أيقظته صفعة الفقيه...لا يحق لطالب العلم أن يسرق (رؤى) الأنبياء../ مهر فتح لها (حقيبته) قدم لها ميزانية بلد من خواتم و حلي، ولما طلب منها أن (…)
قفلت فانفرجت!! ٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم محمود سلامة الهايشة ظلَّ يكتب ويكتب، إلى أن جاءته فترة شعر فيها بعدم القُدْرة على كتابة سطر واحد، أو يكتب ويَشْطب، يبدو أنه غير قادر على كتابة شيء يَرْضى عنه ولا يستحقُّ الشطب، انتابه شعورٌ مزعج بأنه فقد إلهامه، فبدأ (…)