ما تقرأه آريا آبر* الآن وما ستقرأه في المستقبل ١٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم (تضم القائمة هان كانج وإيزابيلا حماد وأليس نوتلي وآخرين) بقلم: ديانا أرتيريان تقول نيلا، بطلة رواية الفتاة الطيبة الصاخبة للكاتبة أريا أبر: "هؤلاء الناس. وجودي كله، مختصر بدقة في صفة واحدة (…)
زقوم كرة القدم ١٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم الحسان عشاق الصباحات تتشابه في المدينة المغتصبة، نفس الوجوه المكفهرة تتواجد في كل مكان، المغارة مأوى للنوم والتقاعد،الضياع يستحم بين الأجساد، الصرخات الحرة تبتلعها شوارع الضغينة والحقد، الناس يصنعون من الصمت (…)
فتاة طيبة ١٧ كانون الثاني (يناير)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم: آريا أبر لم يكن النادي يُسمى "البنكر" حقًا، لكن هذا هو ما سأطلق عليه، لأننا عشناه هكذا: ملجأ من حرب حياتنا اليومية، مبنى حيث كانت تاريخ هذه المدينة وهذا البلد يتآكل تحت أقدامنا، حيث يمكن (…)
سأعيش في جلباب أبي.. ١٣ كانون الثاني (يناير)، بقلم صبحة بغورة إحساس غريب يلازمها منذ استيقظت هذا الصباح، صالت وجالت لكي تقنع نفسها أنها مجرد وساوس شيطانيةلابد أن تتخلص منها،لكن للأسف فشلت، تساءلت حائرةكيف تسكنها الوساوس في هذا البيت الذي تربت فيه وكبرت في (…)
عروة بن الورد سَيُجيبُ عَلى الهاتفِ ١٣ كانون الثاني (يناير)، بقلم خالد شاهين كمْ أنتَ مُتُعَبٌ وهادئٌ وعصبيٌّ، وَأنَّ أَهْلكَ قدْ يُخْرِجوكَ منْ مَلابسكَ، وَأَنْتَ ما زِلْتَ تَضْحَك. فَوْضى تَعِجُّ في رَأْسِكَ مثلَ سِكّيرٍ يَتطَوَّحُ، نارٌ تَسْحبُ دُخانَها منْ صَدرِكَ (…)
زقوم كرة القدم ١٣ كانون الثاني (يناير)، بقلم الحسان عشاق عقد ونصف العقد من الزمن و النادي مختطف من طرف الهواة، يعاد تدوير الفشل مئات المرات، المدرب واللاعبين ضحية النتائج السلبية، المدرب لم يسقط من السماء في يوم ماطر، لم يفرض نفسه على المؤسسة الكروية، (…)
مَلكُ الْموتِ يَنتعِلُ السّاعةَ في الْقدم ١٢ كانون الثاني (يناير)، بقلم خالد شاهين الْيُسرى الْموتُ رَجلٌ وَسيمٌ بِنظّارةٍ سَوْداء وَربْطةِ عُنقٍ وَجواربَ مُلوَّنة. بَياضُ أوَّل النّهارِ في طريقِ الْمَمرّاتِ اللّامِعة، مَلائِكةٌ على هيئةِ أَخْيلةٍ من حَوْلكَ تلْتفُّ حوْلَ هذا (…)