بُوهِيمْيَا ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ يَحْدثُ أنْ يُطِيحَ بِرَأْسِي هَاجِسٌ أوْ طَائِرٌ فأُعْلِنُ حَالَةَ المَلْهَاة يَحْدثُ أنْ أَجْعَلَ مِنْ أوْجاعِي تَرَفاً أَوْ تَسْلِيَةً أسَمِّي أَحْزانِي نَايًا أُشَكِّلُ مِنْ هَزَائِمِي نُصْباً (…)
بَــيْــنَ العَــصْرَيْنِ ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ كَــيْــفَ نَـبْــتَــدِئُ الحُبَّ فِــي عَــصْرِنَا وَ كُلُّنَا مُــبْـــتَـــدِئُونَ نُــجَادِلُ النَّاسَ فِـي الحُبِّ وَ نُــشْعِــلُ النَّارَ بِأَيْــدِينَا تَــمَـــرَّدْنَا عَــلَى (…)
تعريف لا يقبل التأويل ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ الشاعرُ بدعة صدّقَها الخيالْ.... هو امتزاج الضدِّ بالمعنى في ياقوتِ السماء حين تقرأُه لا تجرحْ جوهرةَ الرّوحِ حتى لا ينكسرَ ضوءُ القصيدِ في لوحةِ المغزى فيضلُّكَ السرابُ وتخذلُكَ رؤاكْ الشاعرُ... (…)
تماثلتُ للغناء ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ في هيبةِ التماثلِ للغِناء.. زقزقتْ عنادلُ دمي بنسيمِ اسمكَ.. فاجتاحتْ سؤددُ الوردِ رياحينَ عطري... أنا السائرةُ إلى هديلكَ.. هاجسكَ.. وجدكَ الملونِ بعزفِ الكلِمات سأطلقُ كمنجاتِ نبضي تغنيكَ وحدكَ (…)
ارجع ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل إرجعْ إلى ملكِكَ الكبيرِ وانعمْ بحُرّيَّةِ الطّيورِ ودعْ قبورًا عظامُها تشْـ كو مُنكَرًا لأخٍ نكيرِ يلهوْ بها في القبورِ حقٌّ يُكنى التصرّفَ بالمصيرِ جُبِ السّما فمتى فعلتَ اقْـ تدىْ بك الكونُ (…)
حنين حيفا إلى حيفا ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم مفلح طبعوني حيفا لم تنزلْ للبحرِ لم تلبسْ ثوبَ الشمس ِ منذ غيابِ الطنطورةِ ، في بحرِ الغدر ِ عينُ غزال ترمحُ مع غزلان ِ الوديانْ تبحثُ عَنْ إحسان العباسْ حيفا لا تنزل للبحرِ بل تتصومع في معبدِ "مار الياسْ" (…)
الليل والفجر ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل يشترطُ الليلُ كي يمضيْ مُضيَّهمُ والفجرُ مطلبُهُ للإنبلاجِ هُمُ والليلُ يعلمُ أن لا فجرَ دونهمُ والفجرُ يدريْ نواياهُ ويبتسِمُ والفجرُ يعلمُ أنْ لا ليلَ بعدَهُما والليلُ يهذيْ بذا والصّدرُ (…)