يُوجِينيَا ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا وَهَبُونَا أن نَبنِى الأسوَارَ بِأيدِينَا؛ ذُوبنَا وَجدًا وهُيَامًا، كُنَّا نَحلُمُ بِمَدَائِنِ عَدلٍ و رَفَاه، كَانَت جَنَّاتُ الأرضِ هُنَاكَ، حُورًا ونَعِيمًا،،،،،، قَالُوا لن يَدخُلَهَا إلّا (…)
زُومبِيّ ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا جُزءٌ مِن ذَاتِكَ؛ فِى قَاعِ النَّهرِ يَجِف، أَلقُوا بِالجُثثِ تِبَاعًا؛ فِى قَعرٍ نَجَّسَهُ المَوتُ؛ ودِيدَانٍ تَمتَصُّ مَرَارَةَ حُزنٍ؛ مِن أَشلَاءٍ عَاشَت كَالزُّومبِىّ ، تَتَسَوَّلُ أَعشَابًا (…)
قُلْ عنِّي ما تَشاءُ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم الشيماء خالد عبد المولى وُلدتُ بقلبٍ يصيحُ حُريةً شَعرتُ بأنَّ قماطِي يَخنُقني فنزعتهُ وَ ركضتُ مَجبولةً على المشيِ خُلقتُ لأركُضَ و الحياةُ خَلفِي تلاحقُني بِلَعنتِها فَأركُضُ حتَّى تَتْعَبَ هِي قُلْ عنِّي ما تشاءُ قُلْ (…)
صديق ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم مصطفى معروفي لديَّ صديقٌ أراه على كتف الجسرِ يجترُّ أيامه ويبلل واقعه بندى الذكريات، وفي جيبه غيمة هي ما عنده من نقودْ، وكان إذا حل ركب المساء يلوذ بكهف المنى ويصيح: وداعا أيا قرية العنب المرِّ منك (…)
زُومبِيّ ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا جُزءٌ مِن ذَاتِكَ؛ فِى قَاعِ النَّهرِ يَجِف، أَلقُوا بِالجُثثِ تِبَاعًا؛ فِى قَعرٍ نَجَّسَهُ المَوتُ؛ ودِيدَانٍ تَمتَصُّ مَرَارَةَ حُزنٍ؛ مِن أَشلَاءٍ عَاشَت كَالزُّومبِىّ ، تَتَسَوَّلُ أَعشَابًا (…)
مَحضُ خَيَال ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا هُم مَحضُ خَيَالٍ أو أَوهَام. مِن وَهمٍ أَيضًا هَذَا الكَون وَهَذِى الشَّمسُ وَهَذا الرَهطُ مُن الأجرَام. إذ حِينَ أنَامُ أو تَرمِشُ عَينِى بِنَوبَةِ وَجَعٍ أو نَزوَةِ عِشقٍ أو بَعضِ غَرَام. (…)
صحوة ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢١ يكفيني! !يكفيني طولُ الإنتظارِ مَلَلْتُ حُبَّ الكذبِ والأعذارِ ما نَيْلُ الْوُدِّ بالتَّمَنِي وما سُمُوُّ الأخلاقِ بالتَّدَنِّي نعيشُ زمناً وُجِدَ الحبُ فيهِ بِالتَّبَنِّي فيالحماقتي! ويالسذاجتي! (…)