القدس باقٍ ١٩ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم بديوي أنا لن أُداهنَ لن أخونَ قضيتي القدسُ عُنواني وأُولَى قِبلتي سأشقُ نهراً من دمائي جارياً وأكونُ جسراً لن تلينَ عزيمتي بِئْسَتْ وجوهُ الخانعين مذلَّةً تطبيعُهم عارُ أنارَ بصيرتي الدينُ يَبْرَأُ من (…)
العَميلُ القمِيىءُ ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ مُوَجَّةٌ إلى عميل وضيع خائن إمَّعة وجبان باع نفسَهُ وخدمَ أعداءَ شعبهِ فرقُّوهُ ورفعوهُ وأعطوهُ المراكزَ والوظائفَ العالية مقابلَ خيانتهِ لشعبهِ وقضاياه المصيريّة، وأصبحَ يتحدَّثُ (…)
وَسَتُشْرِقُ شَمْسُكَ يا وَطَنِي ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قَدَّسْتُ تُرَابَكَ يا وَطني وَلَثَمْتُ جرَاحَكَ في شَجَنِ آياتُكَ تبقى مُشرقةً في روحي تَحْيَا في بَدَني آمالٌ كانت مُذ صغَري وَلُدنيا الخُلدِ ستأخُذني ألحانٌ عاشَتْ في سَمْعِي أنغامُ (…)
السَّنَابِلُ الْخَضْرَاء ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١ أَ نَنْجُو بِرَغْمِ قُيُــودِ الحِصَـــــارِ وَ نَعْــلُــو و كُلُّ الْجَنَــــاحِ انْكِسَــــارْ! أ نَعْــدُو طَرِيِـقــًا نَـرَاهُ انْهِيَــــــارَ وَ نَلْهُــو و مِلْءُ الْفُــؤَادِ (…)
عِيدٌ بأيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يا عيدُ ١٤ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة ٌ نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافورالإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين كتضمين، (…)