يا ليلى ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عباس محمد عمارة يا ليلى الإعجابُ يحذفُ الاختفاء يواصلني مع أنفاسكِ الإلكترونيّة يا ليلى ضِيَافتَكِ الرقميّة لحديقة آدم وحواء أَيْقَظَ أحلامي النارية يا ليلى أثَارتْ الجاذبية الملفتة لنظراتِك ذهن نيوتن تحت ظلال (…)
تُفْزعٌكَ الكـُسور.. ٣ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم محمد شاكر كَسَروا كلّ شَيْءٍ جَميل كنتَ تَراكَ فيه أبْهْى ها أنتَ تَتَلعْثَم فِي لُغَةٍ
كما لو أذنبا ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم محمد أحمد زيدان شاكر لكِ جمال قد سبى روحي وذاتي واجتبى قلبي ليحيا عشقه كما يشا ورتبِ أنا الذي فر كما ذاك الشهاب قد كبا كنت أظن خافقي من الغرام أجدبا وإذا به روض نما فصار فيُّ (…)
مَا فَازَ الْمُخَاتِلُ ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم إبتسام أبو شرار صَبَاحُ الشَّمْسِ تُشْرِقُ فِي السَّلَاسِلْ صَبَاحُ النَّصْرِ في جُوعِ الْبِواسِلْ سَجِينُ الْحَقِّ لِلْعَلْيَاءِ يَمْضِي وَمَا تثْنِيْهِ مِنْ طَاغٍ نَوَازِلْ وَفِي يَدِهِ مَنَارُ الْمَجْدِ (…)
وصايا اللامعنى ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم فريد النمر لا تقولوا كما تريد النصول ذاتَ جَرحٍ بفارغ يستطيل أتراها نشوى تُمارس ظلاً أم تراها صدىً تناغي الطبول أم فصول جريحة كالمرايا تفرغ الليل والشظايا تطول والمكانُ لمَّا يزلْ يتملّى بين جرحٍ لم يحتويه الذبول
البحث عن الضوء ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم عبد العزيز زم لأني أحبك أسافرُ في أعماقِ نفسي باحثاً عن ضوء أنا ضوء الأملِ الذي ذاب في فنجانِ قهوتها كقطعة سكّر حين ملّ من انتظارِ شفتيها أنا الليلُ الذي لاصبح يجرؤ أن يثور بوجههِ إلا دخانُ التبغِ أو عقدٌ (…)
اعرفني. . ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم محمد شاكر لا اعرفني. . اعرفني. . لا أعرفني هكذا.. برغبة في الكف وموسم حافل بالظنون أعري زهرة الكلام من بتلاتها. . ولا أدرك عطر الحقيقية ولا قسمات العمر، الدقيقة وأنا واقف .. في بستان الأوهام تسربت من بين (…)