وإنْ عَصَرُوا لكَ السّحُبَا ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩ أَتسأَلُني عنِ الشّهداءِ يا ولدي؟ براءةُ قمحِنا في وجهِكَ ارْتسمتْ أَتبْحثُ عنْ نهاياتٍ لهذا الملحِ في البلدِ؟ أمِ الموتَى رموزٌ في فؤادٍ يرسمُ اللّعِبا؟ أَتدْري منْ همُ الشّهدا؟ شُموعُ حطَّ مَرساها بعيداً عن دَنايانا
جَحِيمُ العُمْر ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم صلاح الدين الغزال زُهْورَ الآسِ قَدْ دَاسُوا لِيَسْتَوْلُوا عَلَى حُلْمِي الجَمِيلْ وَلَمْ يُرَاعُوا الخُبْزَ بِالسَّفْحِ الَّذِي أَكَلَتْهُ نَارَانَا مَعاً طَعَنُوا بَقَايَا النَّفْسِ لاَ مِنْ أَجْلِ شَيْءٍ
رسالة إلى أبي ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم سحر حسن أبو ليل من هؤلاء الذين يلفون حبل المشنقة.. حول عنق دفاتري.. ويتدربون على الرقصة الأخيرة.. فوق قبر محابري؟ أهولاء هم أعداء الفكر.. أم أقاربي؟؟ يا ليتك وأدتني يا أبي.. قبل أن يحاصرني رجال القبيلة..
أنا وليلى ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم شريف محمد جابر هنا في غرفتي وحدي أُفَكّرُ في حكايانا وهذا اللّيلُ يصفعُني على ذكرِ الذي كانَ جفاءٌ كان يغمرُنا ظلامٌ كانَ يغشانا
غواية ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم عفت بركات ليلٌ خارجي : أيُّها الساديون أوقفوا النزيف . في ظلمةِ المشهدِ نسى الشيخُ دورهُ ، صرخ : لمَنْ الأرضُ ؟ ذبيحًا رقصَ (…)
أحبُّك كيفما شئتِ ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى إبراهيم أحبك كيفما شئت أحبك مثل أغنية أجمل لحنها أنتِ أراقبُ رقصَ إصبعكِ على كفّي.. بكلّ هدوئه الأخّاذ يسحرني
أقْطفُ نجماً من كَمَدِي ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩ يا قومِ بِلا سرجٍ تعدو الساعاتُ بنا فدعوني أقْطف نجماً من كَمَدِي أو عُشّاً تزهُو فيهِ سَنابِلُنا خَلُّوني جَذوةَ حُبٍّ تَقْطُرُ شمساً للبلدِ يا قَوْم شَققْتم طعمَ بلادي والنَّسَبا