بجَبينِكَ الأمجَادُ تكتتبُ ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية أنتَ الشَّذا والفنُّ والطَّرَبُ بجبينِكَ الأمجَادُ تكتتبُ صَرحُ الغناءِ وفيكَ قد فخُرَتْ كلُّ الدُّنى والشَّرقُ والعَرَبُ
شَاعِرُ الأجْيَال ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية شاعرَ الأجيال ِ قدْ طالَ الثوَاءُ لا مجيبٌ ولكمْ عزَّ اللقاءُ وربيعُ الشرق ِأضحَى مقفرا ً وذوَى وردُ المنى ...زالَ السَّناءُ
التألق للصوتِ والقدرةِ الفنيَّة ٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية المطربُ والفنانُ الشاب المتألقُ «نمر رياض أبوزيدان» من سكان ِقريةِ «المغار» الجليلية، عمره ٢٢ سنة، أنهى دراسَتهُ الثانوية – والآن هو متفرغ ٌ للطرب ِوالغناءِ ... شارك َ في عدَّةِ مهرجانات (…)
والإعلامِيَّة جُمَانَه َفرَح قزعوره ١٣ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ وتعريف (البطاقة الشَّخصيَّة): الإعلاميَّة ُ القديرة ُ والمتألقة ُ «جمانه فرح قزعوره» أصلها من مدينةِ الناصرة وحاليًّا تسكنُ في مدينة حيفا، متزوِّجة ٌ ولها ثلاثة ُ أولاد وهي تعملُ في (…)
الكبير والمُخَضْرَم فرَح يوسف ١٢ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية مُقدِّمة ٌ وتعريف (البطاقة الشَّخصيَّة) الفنانُ المخضرم السَّيِّد «فرح يوسف» من سكَّان قرية «عيلبون» الجليليَّة، عمرهُ ٧٤ سنة، متزوِّجٌ ولهُ خمسة ُ أولاد (ثلاثة أولاد وبنتان)، أنهى دراستهُ (…)
رفقا ً بنفسِكَ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية (قصيدة ٌ مُوَجَّهَة ٌ إلى المُوَظفين في المكاتبِ والدوائر الحكوميَّة والمعارف (من عرب الداخل) الذين باعوا ضمائرَهم ونسوا قوميَّتهم وعروبتهم وقاضايا أمَّتِهم المصيريَّة وخدموا أعداءَ شعبهم مقابلَ (…)
ثوْرَة ُ الحَقِّ ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية كلُّنا شهْمٌ ومِقدَامٌ كريمُ نحنُ للجودِ وللخَير ِ نرُوم نحنُ للمَجْدِ بنودٌ تتسَامى صرحُنا العالي مَدَى الدَّهر ِ مُقيمُ قمَّة ُ الإبدَاع ِ في شتَّى فنون ٍ غيرُنا هَشٌّ دَعِيٌّ وَعَقيمُ (…)
جَعَلُوا منهُ شَاعرًا وَأديبَا ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية قصيدة ٌ مُوَجَّهة ٌ إلى عميل ٍ مرتزق ٍ مسخ ٍ وغريبِ الأطوار خدَمَ أعداءَ شعبهِ وحاولوا أن يجعلوا منهُ شاعرا وناقدا وأديبا جعلوا منهُ شاعرًا وأديبَا هوَ مَسخٌ فاقَ الجميعَ ذنوبَا هُوَ مجنونٌ (…)
نالَ الجَوَائِزَ كُلُّ فسَّادِ ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية مَلِكُ القريض ِ.. فأينَ نقادِي؟ بالسُّهدِ قد رَسَّختُ أعْمَادِي فوقَ السَّماءِ صُروحيَ ارتفعَتْ يخشَى يَرَاعِي كلُّ غَرَّادِ للفجر ِ والتحرير ِ مُنطلقِي بنزيفِ جُرحي كانَ عُمَّادِي تبقى (…)
الفنُّ أضحَى عندَنا هَبَلا ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية الفنُّ أضحَى عندَنا هَبَلا َ لهُ وَضَّفوا الأوباشَ والهَمَلا كمْ مِنْ دَعِيٍّ أرْعَن ٍ قمِىءٍ وَلِشُهرَةٍ بالزِّفِ قدْ وَصَلا بابُ الفنون ِ لِكلِّ مُذدَنَبٍ وَغدٍ عَميل ٍ أدخلَ الخللا كم من (…)