«عبير الورود» للشَّاعر نيقولا مسع ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ: الأستاذ ُ الشَّاعرُ «نيقولا مُسعد» من الشعراءِ الكبار المُبدعين محليًّا (داخل الخط الأخضر – عرب ال ٤٨)، يكتبُ الشعرَ منذ أكثر من ٣٥ عامًا، أصدرَ عدَّة َمجموعاتٍ شعريَّة، وهذا الديوان هو (…)
بُلبُل ُ الفَنِّ ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة ٌ في ذكرى وفاة المذيع والفنان المحبوب المرحوم "حكمت وهبي" – كانَ يعملُ مذيعًا في إذاعةِ " مونتِ كارلو " وبعدها في إذاعة الشَّرق الأدنى") . خَيَّمَ الحُزنُ وَكَم طالَ البُكاء مثلُ لمح (…)
أوَّاهُ مِن عَينَيْكِ ٨ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية يا مُنية َ القلبِ إنَّ القلبَ هَيْمَانُ ذابَ التيَاعًا وَسَادَ الروحَ أشجَانُ فأسهرُ الليلَ في شوق ٍ وفي وََلهٍ ما قرَّ قلبٌ ولا رمشٌ وَأجفانُ إنِّي أحِبُّكِ مِلْءَ الكون ِ أعلنها قولي الذي (…)
حَبيبَتِي تبْقِين ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية حبيَبتي تبقينْ يا أجملَ الحلوينْ يا لوحة ً فنيَّة ً بديعة َ التلوينْ يا زهرة ً يانعة ً على مَدَى السنينْ يا نسمة ً دافئة ً تفوح ُ بالحَنينْ السحرُ في عينيك ِ والإبداع ُ والتلوينْ (…)
تبَاريحُ عَاشِق ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية حَمَلتُ طيفكِ في صَحْوي وفي حُلمي وَذ قتُ حبَّكِ شهدًا ذابَ في نغمِي فمَا وَجَدْ تُ سِوَى عينيكِ مُنعَطفا ولا أرَد تُ سوى لقياكِ من نِعَم أهيمُ فيكِ فهَلْ للصَّبِّ (…)
الشَّاعِرَة ُوالمُعَانَاة ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية نفسي مُوَزَّعة ٌ مُعَذ َّبَة ٌ بحَنينِهَا بغموض ِ لهفتِهَا شَوق ٌ إلى المَجهُول ِ يدفعُهَا مُتقحِّمًا جدرانَ عِزلتِهَا شوق ٌ إلى ما لستُ أفهمُهُ يدنو بها في صمتِ وحدتِهَا أهيَ الطبيعة ُ صاحَ (…)
إلى العَام ِ الجَدِيد ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية أيُّهَا العامُ الجَديدْ أيُّ بُشْرَى ... أيُّ خير ٍ وَحُبُور ٍ وَهَناءْ تحملُ الأنسامُ من َندٍّ ومن نفح ِ عبير ٍ وشَذاءْ أيقظِ الآمالَ فينا والرَّجاءْ أيُّها العامُ الجديدْ أعطِنا (…)
دراسة ٌ لديوان «قوارير» ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ وتعريف:- الشَّاعرُ الكبيرُ والمُخضرَمُ المرحومُ الأستاذ «ميشيل حداد» كان وما زالَ بعدَ موتهِ الجسديِّ أشهرَ من نار ٍعلى علم ٍ فهو من الشعراء البارزين والرَّائدين محلِّيًّا. عملَ في سلكِ (…)
لأنِّي لسْتُ فسَّادًا ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية أريجُ الخُلدِ في شهدِي سَأمنحُ للدُّنى ودِّي أشِعُّ شذا ً وأنوَارًا وَألحانا ً مِنَ الوَجْدِ وَإنِّي شاعرٌ حُرٌّ بصوتٍ صادِح ٍ غَردِ لأجل ِ السِّلم ِ ثمَّ الحُبِّ وردَ جَنائِني أهدِي (…)
سِرُّ الوجُودِ عُيونُهَا الخَضْرَاءُ ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية هذي فتاتي إنَّها شقراءُ فيها التألُّقُ دائمًا وسَناءُ وتظلُّ أجمَلَ من " أليسَا " ثمَّ " نانْ سِي عَجرَم ٍ".. ما في الحَديثِ مِرَاءُ وَعُيونها خضرٌ تشِعُ بَرَاءَة ً سِرُّ الوجودِ عُيونها (…)