نحيب ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ تنهَّد الشعرُ في قلبي فأبكاني ولم يعد بيَ شوقٌ للهوى الفاني
إصابة ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ وردةُ الرِّيح تحملُ شوقي إليها ونقشُ الحجَرْ والهواءُ المُقطَّرُ يطرقُ شبَّاكهَا بأنامله ويسيلُ بعين الوترْ
هدنة ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ مسامُ الحرير لروحكِ شرنقةٌ وأنا في حنيني أسير بلا وتر تتوزَّعُه ثقة في الزوايا تدور
تقويم ٢١ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ أفقْ من غفلة الآمال هيَّا وكنْ بيقينك السامي قويا فإني ما أفقتُ و لا أراني لغير النوم أبتكر المُضيا
تسليم ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ أنا عائمٌ في الخيال إلى مركبِ الصمت تقتربُ الذكريات من الأغنيات فيشتعلُ الأفق الدائريُّ بموج التفات الهيام
نزيف ١٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ ماذا سنحملُ للزهور القادمهْ ؟ والريحُ .. يقبضنا ويبسطنا على أمواجها نفسُ الحياة النائمهْ
تفاصيل ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ نفسي تريدُ النوم , روحي خفْقها بمدَى الصَّلاةِ يَحُطُّ دون تسَلُّقِ فلكَ التذللُ والتبتلُ والُدعا ووسيلة الرَّاجي : سلاحُ المُغرَقِ