ما بعد النِّسويَّة ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة!) يرى بعض الدارسين أنَّ (النِّسويَّة Feminism) تيَّارٌ ثوريٌّ، لا تخلو بعض موجاته من تنطُّع، وانفصال عن الواقع. وإذا وافق اعتناقه في بيئةٍ متخلِّفة، ازداد (…)
في النقد الاجتماعي «الكَيل بمُنْخُلَين!» ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إزاء الهَلْهَلَة في الحُكم على الأشياء، والمزاجيَّة في نقد المجتمعات، لا بدَّ أن تتبادر مساءلة أولئك الذين لا يرون للمرأة العَرَبيَّة أيَّ شخصيَّة ولا هويَّة مختلفة، كما لنساء الشعوب، المحتفظات (…)
المها والكلاب في الشِّعر العَرَبي ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ في المُثُل والجَماليَّات) أشرنا في المقال السابق إلى أنَّها تَظهر جَماليَّات الرَّجُل الجاهليِّ- بهيئته من: البياض، والشباب، وبخُلقه من: الفروسيَّة، والكفاح، والقناعة، (…)
المها والكلاب في الشِّعر العَرَبي ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ في المُثُل والجَماليَّات) كانت لـ(المها) في الشِّعر العَرَبي صُوَرٌ نمطيَّة، تتكرَّر عناصرها. وما يهمُّنا منها هاهنا جوانبها الجَماليَّة. والشُّعراء عادةً يدخلون إلى تصوير (…)
المها والكلاب في الشِّعر العَرَبي ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ في المُثُل والجَماليَّات) لعلَّك لا تَجِد أحذق من (أبي نُواس) في تصوير (الكِلاب)؛ وكان، كما يذكر (الجاحظ)(١)، «قد لَعِب بالكِلاب زمانًا، وعرف منها ما لا تعرفه الأعراب.» وله في (…)
7- الذِّئب في الشِّعر العَرَبي ٣١ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ مقارنةٌ في المُثُل والجَماليَّات) «١» على الرغم ممَّا كان يتَهَدَّد العَرَبيَّ ويتَهَدَّد مالَه من (الذِّئاب) فقد رأى في هذا الحيوان جَماليَّاتٍ أُعجِب بها فصوَّرها في شِعره، (…)
6-الذِّئب في الشِّعر العَرَبي ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ مقارنةٌ في المُثُل والجَماليَّات) ١- لئن كانت طبيعة الصِّراع التي انطوت عليها صُورة (البُحتري) للذِّئب قد وجَّهتها وجهةً معيَّنة، اتَّسَمَت بملامح التوحُّش والشراسة، فإنَّ طبيعة (…)
لِكُلٍّ جَوادٌ بـ«حِطِّين» (مَجنونُ لَيلَى كمَجنونِ عَبْلَة!) ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إِذا ما أَفَضْتَ إلى ما تُرِيْدُ، فطَقْسُ المَآتِمِ في النَّارِ عِيْدُ ووَجْهُ الرَّمادِ يُبَرْعِمُ شَمْسًا لِيَشْرَبَ ثَلْجَ اللَّيالِيْ الوَقُوْدُ ونَسْجُ العَناكِبِ، حَوْلَ النُّبُوَّةِ، (…)
5- الذِّئب في الشِّعر العَرَبي ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ مقارنةٌ في المُثُل والجَماليَّات) يمكن القول إنَّ محرِّك الهيبة من (الذِّئب) وراء تصويره تلك الصور النمطيَّة في الشِّعر العَرَبي، أي إنَّ الشاعر يلمح في كُلِّ صِفَةٍ يصف بها (…)
4- الذِّئب في الشِّعر العَرَبي ١٥ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (دراسةٌ بيئيَّةٌ مقارنةٌ في المُثُل والجَماليَّات) يُعنَى (البُحتريُّ)(١) بتصوير أسنان (الذِّئب) وصوت قَضْقَضَته، قائلًا: يُقَضْقِضُ عُصْلًا في أَسِرَّتِها الرَّدَى كقَضْقَضَةِ المَقْرُورِ (…)