انتظار ليس غير ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد هيَ امرأةٌ تخونُ الانتظارْ أم أنني وحدي أخونُ خيانتي وخسارتي وكرامتي وأنتظرُ المشيب والانكسارْ؟ كل ما فيَّ انتظارْ عبث الوقت وعمر ضائع من دون جدوى كيف طارت؟ أين صارت؟ ولم تكتب إليَّ اليوم طول (…)
الشُّعراءُ لا يعرفون النومْ! ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد تزرع وردة في بهوها تكتب ما تجلى من شرانق ناضجةْ تفاحة هذي القصيدة تسمو في معارجها وتزهر مَرّة في كل حلمْ
إلى النساء ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد لولا النساء لمات الحبّ والومقُ وانتابنا القحط والإشفاق والصّفقُ لا تحلونَّ حياةٌ دونهنَّ إذنْ واعتاد سرحتنا الإخفاق والخرقُ
تستضيف «الخنفشاري» ٨ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد استضاف قسم اللغة العربية في جامعة النجاح الوطنية ضمن نشاطاته الأدبية والثقافية يوم الأحد ٦/٣/٢٠١٦ الكاتب الفلسطيني نافذ الرفاعي لمناقشة روايته "الخنفشاري" الصادرة مؤخرا عن دار الجندي، وأدار اللقاء (…)
إلى حكومتنا بلا استثناء! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد حكومتنا كعهد حياتها تضاجع كلّ وحوش الليلْ وتستلقي على جنبينِ من فُرُشِ الحرامْ وتوجعُ في الصباح الحيّ
عندما تنحاز حركة فتح إلى الجهة الخاسرة! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد تثبت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" وهي تحاول فك إضراب المعلمين إما بتهديد أفرادها من المعلمين أو دعوة الناس للتظاهر ضد المعلمين لإرغامهم على العودة إلى الدوام دون تحقيق مطالبهم العادلة (…)
لامرأة لا تراني غير ظلّ ٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد مفرداتي البائسةْ لم تعد تشبهُ ما ارتويتِ به منقارَ طيركْ! قَدْقَدْتُ لحمَ قصائدي من أضلعي
عن الشعر في زمن اللا شعر ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد هذا عنوان الكتاب الصادر مؤخرا عن دار الصدى، ويقع الكتاب في (١٨٢) صفحة، ويوزع مجانا مع مجلة دبي الثقافية/ العدد (١٢٩) لشهر شباط/ ٢٠١٦، قدم له بمقدمة تحليلية الناقد والمترجم المغربي د. رشيد بنحدو، (…)
مسيرة الديمقراطية الفلسطينية! ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد أي جريمة تلك التي ارتكبها المعلمون وهم يطالبون بحقهم الدستوري بالطرق السلمية، وتحقيق العدالة مع بقية موظفي السلطة الفلسطينية من مدنيين وعسكريين؟ وماذا اقترف المعلمون من جناية تهدد الأمن الداخلي (…)
ماذا يعني أنّني «تحريريّ»؟! ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم فراس حج محمد لم أجرب كثيرا من الأحزاب والتنظيمات السياسية، كنت معصوما من الدخول فيها، جرّبتها مرتين؛ الأولى عندما كنت عضوا أحاول أن أكون نشيطا في الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية، دخلت الجامعة وأنا أظن (…)