تسلمي يا أمورة ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد اتخيلتك عندي يوم عم مشط لك شعراتك واختارك حلو ثيابكْ وقبل ما تروحي شغلك أفتح لك باب السيارةْ ولما تجي أنتظرك نتمشّى بأحلى مشوار وتحطي إيدك في يدي نقطف زهر بعطر سرارْ نمشي ونغازل الورد (…)
لوحة «يسوع ابن الإنسان» ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد، بقلم مادونا عسكر نكمل مشوارا بدأناه مع جبران المفكر الشاعر والفنان، إنه جبران المبدع، ونختار لهذه الوقفة اليوم لوحة يسوع ابن الإنسان، الذي جسد فيها جبران الجانب الإنساني من شخصية سيدنا المسيح عليه السلام. يقول (…)
كم كنت أتمنى أن تشاركيني ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد كم كنت أتمنى أن تشاركيني يا شهرزاد فرحتي بكل ما يستجد في حياتي، فكلما أحرزت نجاحا لم أتذكر سواك، ولكنك بعيدة وأخشى أن ينسيك البعد أمري يا زهرة التوليب، إن القلب لينفطر يوميا عندما يشعر بحاجته إليك (…)
كما تشائين كوني يا شهرزاد! ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ألم تسمعي بالمثل الذي قال رمتني بدائها وانسلت، نعم لقد رميتني بدائك، داء العشق الممنوع والمرغوب عندما تسللت إلى روحي رويدا رويدا، فاحتلّ كيانك كياني وسكنني بكل تجبر وعنف وطغيان، وأفقدتني هيبتي (…)
لله درنا ما أتعسنا ١١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لم أكن أصدق يا شهرزاد أن الحب قد يدفعني للبكاء المرّ، ولم أكن أتوقع في يوم من الأيام أن أبكي على فراق أحد حتى بالموت، ربما لأنني لم أجرب فقدان عزيز عليّ وأنا بكامل التهاب مشاعري، وربما لم أشعر (…)
أقول لك إيه عن أحوالي ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد نُرْوَى بأبهى ستْ!! كان القلب معلقا ذات مساء بين سؤالين، سؤالٍ أشعله وجرفه إلى دهاليز الغواية في طقوس شهرزاد، تلك المرأة الفاتنة الساحرة التي سرقت شهريار من نفسه، وأضحى لا يرى من النساء غيرها، (…)
يلغيان الحب يا شهرزاد؟ ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لا أعرف يا شهرزاد كم من وقت بقي لتقطع الروح مسافتها الأخيرة بين الشك واليقين، بين غيابك وحضورك، بين السعادة والشقاء، كم بقي من أزهار الياسمين لنستطيع كتابة اسمينا في سجل الأبدية. تحطّ المسافات (…)
لأنّي عليكِ أغارُ ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد سأصطنع الهدوء الرزين، وأنا أكتب لك عن هواجس شهريار، وعذابه المستمر، وعن شقائه وابتلائه، لعل ما يعذبه أكبر مما يقال، وأفدح من أن يظل في رقدة القلب ينخر فيه ويتركه رمادا. تلومينني لأنني أغار عليك (…)
خطوة في الاتجاه الصحيح ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد مجلة عود الند الثقافية العدد (٧٨) اعتمدت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية مجموعة من المعايير المهنية لمن يتصف بصفة المعلم، وأخذت على عاتقها تطوير نظام التعليم في فلسطين عبر استراتيجية شاملة (…)
لكِ وللأرض حبي وسلامي يا شهرزاد ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ليس هناك ما هو أجمل من هذا الصباح التشريني المفعم بالأمل، أقول لك فيه من كل قلبي والحب مشتعل على ترتيل أخبار تسر النفس وتبهج الخاطر، ولعلك غير متفائلة تماما، فقد قدمنا الكثير، وسنقدم الكثير، ولكن (…)