العــريــن ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش عـرين الدكتور جميل حمداوي هو قنديل من قناديل مدينة الناظور، أسدى لمدينته، عبر سعيه الثقافي المتميز، خدمات جُلى، حرص على أن يكون ضمن من ساهم في أن ينتشلها من " وحل" اللامبالاة.. لا شيء خارج (…)
ميمــو بيدرا في«جــوق العميين» ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش "جوق العميين " فيلم مغربي لمؤلفه ومخرجه محمد مفتكـر.. من إنتاج"شامة فيلم"، و"أفالونش إنتاج" ،شارك في بطولته نخبةٌ من ألمع نجوم السينما المغربية: محمد بسطاوي،( يرحمه الله)، يونس مكري، ماجدولين (…)
عرين القاص والكاتب والناقد الخضر التهامي الو رياشي ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش هو منارة عالية، لاسمه مكانة خاصة في قلوب أهل الناظور، يحبونه ويحبهم، وترضيهم كتاباتُه، وهو يحرص أن يكتب ما يعجبهم.. لا شي خارج اهتمامه، يكتب القصة القصيرة، والق الق جداً، والمقال، والخبر، (…)
يموتُ..تموت.. ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش ينزف البكاء دموع المقربين، والغرباء أيضاً.. الميْت مسجى وسط الصالة... هي وحدها لم تكن تبكي.. يذكر لها المعزون مناقب زوجها، فتزم شفتيها ساخرة منهم.. يحضر النعش، ويتقدم الحاملون... تسبقهم (…)
صوت القاصة الناظورية نجاة قيشو.. ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش يحق للناظور، اليوم، أن تتجمل وتتباهى ببناتها وبنيها، وأن تجلس في هودجها أميرة متوجة، فحاديها شباب يحرصون على أن يهبوها نبتة خضراء، بها تخضب يديها بحناء العرفان بعد أن حفرتها أخاديد الجحود سنين (…)
انفصام ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش يرتشف ( م ) قهوة الصباح.. مذاقها مختلف.. يقلب في صفحات جريدته.. يحملق ولا يقرأ.. تتراقص الحروف في عينيه.. عموده المفضل في آخر الصفحة تمّ حجبه.. أو هكذا بدا له.. قصد لتوه مكتبته الأثيرة (…)
عــن رسمك للقمر يا «مولاي» ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش لقد حجزت غرفة لاثنين في بيت القمر نقضي بها نهاية الأسبوع يا حبيبتي، فنادق العالم لا تعجبني،
« تعويذة شهرزاد» وتجليات الجودة.. ١٤ أيار (مايو) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش تقديم عام.. إن الحديث عن الكاتب المغربي الخضر الو رياشي يحتاج لوقفات طويلة، ليس لأنه متميز فقط، إنما لأنه محبوب، ومن نحب لن نوفيه حقه مهما اجتهدنا.. واختياري لموضوع التميز لديه إنما (…)
ألـــَـــــــمٌ.. ١١ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم ميمون حرش يتسربل في بذلة أنيقة، يمشي بخُيلاء، يتبختر، و بعُلُوّ هامة يدخل صيدلية وسط المدينة… تستقبله حسناء ، تبش في وجهه ، يتملاها قائلاً: أتعذب سيدتي، دواء لألــمي رجاءً.. تروزه الصيدلانية قائلة : (…)
الحس الصحفي في «دموع الكلمات» ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم ميمون حرش استوحيت هذا العنوان مما عرفته عن الأستاذة فوزية من عشق للعمل الصحفي الذي انخرطت فيه في ريعان شبابها، والذي أدته بمهنية يشهد بها كل من اشتغلت معهم... ورغم أنها تخلت عن العمل الصحفي منذ مدة فإن هذه (…)