
أنا وحماري أولا، وأنت التالي..

في أماكن من مدينتي، قبالة واجهات المحلات التجارية، ووسط أهم الشوارع، تتوزع عربات يجرها حمير لا تحمل أسفارا، بل خضرا من كل الأنواع.. تسير في مجالات السيارات ولا يأبه أصحابها بقانون السير، معتبرين طرق السيارات هو مجال تحركهم.. همهم الوحيد هو عرض البضاعة، والمناداة (...)