
إبراهيم عبدالرزاق، يضعُ الكلامَ، على النخيلِ واليَمام ..جزءٌ ثانٍ

ممتليء بالوجود لكنهُ ليس خالدا ممتليء بالحلم لكنه ليس نائماً ممتليء بالضحك لكنه ليس هانئا ممتليء بالحب لكنه ليس مجنونا ممتليء بالعراق لكنه ليس مرتاحا أننا نخجل أن ننتمي الى هذا العصر (…)